تمويل كندي للأردن بـ148.5 مليون دولار لدعم التعليم واللاجئين والتغير المناخي
الوقائع الاخبارية: اتفقت حكومتا الأردن وكندا، على تقديم الأخيرة تمويلاً للمملكة، لدعم التعليم والمرأة واللاجئين والتغير المناخي.
ووقعت حكومتا الأردن وكندا الجمعة، اتفاقية تعاون في مجال التعليم، تقدم بموجبها كندا قرضا سياديا لدعم الاستراتيجية الوطنية للتعليم بقيمة 120 مليون دولار كندي، حيث وقعها عن الجانب الأردني نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، وعن الجانب الكندي وزير التطوير الدولي هارجيت ساجان.
ووفق تفاصيل الاتفاق الأردني الكندي فقد أعلنت كندا عن تمويل بقيمة 28.5 مليون دولار لثلاثة مشاريع تنموية في الأردن.
وستخصص هذه الأموال لتوفير الخدمات الصحية للاجئين، والمساعدة في تحسين واستعادة النظم البيئية المعرضة للمناخ، ومعالجة العوائق التي تحول دون مشاركة المرأة في قطاعات الأمن والدبلوماسية والعدالة.
وزير التطوير الدولي الكندي، هارجيت ساجان، قال إن الأردن شريك طويل الأمد لكندا في الشرق الأوسط، حيث يعمل البلدان معًا لتعزيز السلام والاستقرار الإقليميين ، وحماية اللاجئين ، والتمكين الاقتصادي للمرأة والتعليم.
وسيساعد القرض السيادي في ضمان إمكانية تجديد ورش التدريب المهني والمختبرات ودعم آلاف المتعلمين الآخرين أثناء استعدادهم لمهنهم.
كما ستمول صيانة وإصلاح المدارس العامة وتساعد في تجهيز الفصول الدراسية وورش العمل بالآلات المناسبة والتكنولوجيا الحديثة للسماح للطلاب بالازدهار.
وأضاف ساجان "لقد أظهر الأردن ريادة في دعم وتعليم ملايين اللاجئين. تعترف كندا بجهود الحكومة الأردنية في خلق فرص تعلم للطلاب من جميع الخلفيات ، وخاصة أولئك الذين يتعرضون في كثير من الأحيان لخطر التخلف عن الركب. من خلال دعم وزارة التربية والتعليم الأردنية ، فإننا نواصل علاقتنا طويلة الأمد ونساعد في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للجيل القادم ".
ووقعت حكومتا الأردن وكندا الجمعة، اتفاقية تعاون في مجال التعليم، تقدم بموجبها كندا قرضا سياديا لدعم الاستراتيجية الوطنية للتعليم بقيمة 120 مليون دولار كندي، حيث وقعها عن الجانب الأردني نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، وعن الجانب الكندي وزير التطوير الدولي هارجيت ساجان.
ووفق تفاصيل الاتفاق الأردني الكندي فقد أعلنت كندا عن تمويل بقيمة 28.5 مليون دولار لثلاثة مشاريع تنموية في الأردن.
وستخصص هذه الأموال لتوفير الخدمات الصحية للاجئين، والمساعدة في تحسين واستعادة النظم البيئية المعرضة للمناخ، ومعالجة العوائق التي تحول دون مشاركة المرأة في قطاعات الأمن والدبلوماسية والعدالة.
وزير التطوير الدولي الكندي، هارجيت ساجان، قال إن الأردن شريك طويل الأمد لكندا في الشرق الأوسط، حيث يعمل البلدان معًا لتعزيز السلام والاستقرار الإقليميين ، وحماية اللاجئين ، والتمكين الاقتصادي للمرأة والتعليم.
وسيساعد القرض السيادي في ضمان إمكانية تجديد ورش التدريب المهني والمختبرات ودعم آلاف المتعلمين الآخرين أثناء استعدادهم لمهنهم.
كما ستمول صيانة وإصلاح المدارس العامة وتساعد في تجهيز الفصول الدراسية وورش العمل بالآلات المناسبة والتكنولوجيا الحديثة للسماح للطلاب بالازدهار.
وأضاف ساجان "لقد أظهر الأردن ريادة في دعم وتعليم ملايين اللاجئين. تعترف كندا بجهود الحكومة الأردنية في خلق فرص تعلم للطلاب من جميع الخلفيات ، وخاصة أولئك الذين يتعرضون في كثير من الأحيان لخطر التخلف عن الركب. من خلال دعم وزارة التربية والتعليم الأردنية ، فإننا نواصل علاقتنا طويلة الأمد ونساعد في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للجيل القادم ".
تابعوا الوقائع على 
