محطات مضيئة في جامعة إربد الأهلية
الوقائع الاخبارية:محطات مضيئة في جامعة إربد الأهلية
بقلم الطالب: باسل قطيش/ جامعة إربد الأهلية/ كلية التمريض
تعد جامعة إربد الأهلية التي تأسست عام 1994 أولى الجامعات الخاصة في شمال مملكتنا الحبيبة، وهي واحدة من أقدم الجامعات الخاصة في المملكة، وانفردت الجامعة منذ تأسيسها بأفضل التخصصات التي يحتاجها سوق العمل المحلي والعربي والدولي، حيث ينشط اليوم بشكل واضح خريجي كليات الجامعة سواء من مرحلة البكالوريوس أو الدبلوم العالي أو الماجستير بسوق العمل المحلي والخارجي ولا سيما منطقة الخليج العربي.
تميزت الجامعة منذ نشأتها بهيئة تدريسية على مستوى عالي من الشهادات والخبرات اللازمة وبكادر عمل كبير لخدمة الطلبة، ومن أجمل ما تتميز به جامعتنا العزيزة هو التنوع بكافة أشكاله ولا سيما التنوع الثقافي الذي يُعد من أهم عوامل تعزيز الهوية الوطنية المدنية، وتعمل الجامعة على تطوير كافة مرافقها استعدادًا لاستقبال العام الجامعي الجديد بأبهى حله كما عودتنا على ذلك.
وينشط في الجامعة العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى صقل شخصية الطلبة وتعزيز دورهم في المجتمع المحلي، ما يبين لنا حرص الجامعة على تطوير كافة الجوانب لدى طلبتها مما يعزز السمعة الطيبة التي يحظى بها خريجو جامعة إربد الأهلية.
أما وعن كلية التمريض في جامعة إربد الأهلية فهي من أوائل الكليات التي تحصل على تَسكين مؤهل التمريض في الجامعات الخاصة وفق الإطار الوطني للمؤهلات، وهي ثاني كلية تمريض على مستوى المملكة تحصل على هذا الاعتماد، وتضم كلية التمريض كادر تدريسي متميز على المستويين النظري والعملي، وكما تحتوي على مختبرات وقاعات مجهزة بأحدث التقنيات الحديثة مما يخدم الطلبة ويعزز تجربتهم الجامعية.
في الختام أتوجه بالشكر والتقدير إلى عطوفة رئيس الجامعة وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية وكافة الكوادر العاملة على جهودهم المبذولة لخدمة الطلبة وكل المقبلين على الجامعة.
بقلم الطالب: باسل قطيش/ جامعة إربد الأهلية/ كلية التمريض
تعد جامعة إربد الأهلية التي تأسست عام 1994 أولى الجامعات الخاصة في شمال مملكتنا الحبيبة، وهي واحدة من أقدم الجامعات الخاصة في المملكة، وانفردت الجامعة منذ تأسيسها بأفضل التخصصات التي يحتاجها سوق العمل المحلي والعربي والدولي، حيث ينشط اليوم بشكل واضح خريجي كليات الجامعة سواء من مرحلة البكالوريوس أو الدبلوم العالي أو الماجستير بسوق العمل المحلي والخارجي ولا سيما منطقة الخليج العربي.
تميزت الجامعة منذ نشأتها بهيئة تدريسية على مستوى عالي من الشهادات والخبرات اللازمة وبكادر عمل كبير لخدمة الطلبة، ومن أجمل ما تتميز به جامعتنا العزيزة هو التنوع بكافة أشكاله ولا سيما التنوع الثقافي الذي يُعد من أهم عوامل تعزيز الهوية الوطنية المدنية، وتعمل الجامعة على تطوير كافة مرافقها استعدادًا لاستقبال العام الجامعي الجديد بأبهى حله كما عودتنا على ذلك.
وينشط في الجامعة العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى صقل شخصية الطلبة وتعزيز دورهم في المجتمع المحلي، ما يبين لنا حرص الجامعة على تطوير كافة الجوانب لدى طلبتها مما يعزز السمعة الطيبة التي يحظى بها خريجو جامعة إربد الأهلية.
أما وعن كلية التمريض في جامعة إربد الأهلية فهي من أوائل الكليات التي تحصل على تَسكين مؤهل التمريض في الجامعات الخاصة وفق الإطار الوطني للمؤهلات، وهي ثاني كلية تمريض على مستوى المملكة تحصل على هذا الاعتماد، وتضم كلية التمريض كادر تدريسي متميز على المستويين النظري والعملي، وكما تحتوي على مختبرات وقاعات مجهزة بأحدث التقنيات الحديثة مما يخدم الطلبة ويعزز تجربتهم الجامعية.
في الختام أتوجه بالشكر والتقدير إلى عطوفة رئيس الجامعة وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية وكافة الكوادر العاملة على جهودهم المبذولة لخدمة الطلبة وكل المقبلين على الجامعة.