أميركا تُخفيه.. أحد الأشخاص يُفجّر مفاجأة كبيرة عن جسم فضائيّ ماذا كشف بشأنه؟
الوقائع الاخبارية:ادعى مقاول طيران دفاعي يُدعى إريك تابر، خلال مقابلة حصرية مع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنه تم الاحتفاظ بجسم غامض معدني على شكل بيضة في المنطقة 51 في الثمانينيات.
وزعم المهندسون في قاعدة نيفادا الجوية أن وكالة المخابرات المركزية عثرت على الجسم الغريب في الصحراء وأحضرته إليهم للتحقيق فيه، لكنهم شحنوه لاحقاً إلى قاعدة أخرى بعد عدم تمكنهم من اختراق الجسم.
وحسب تابر، العامل كمقاول طيران دفاعي منذ 13 عاماً ويحمل تصريحاً أمنياً للعمل على الطائرات العسكرية، فقد سمع قصة من عمه الراحل سام أوركهارت، الذي كان يعمل كمقاول في المنطقة 51، عن وجود جسم غامض في القاعدة الصحراوية.
كما أوضح، وفق ما يرويه عن عمّه، أن الجسم معدني على شكل بيضة، وهو بحجم سيارة دفع رباعي، ولونه رمادي فضي، لافتاً إلى أنه لا يوجد له مدخل أو مخرج ولا أي أثر للحام، ولا أغطية، ولا كتابات أو رموز من الخارج، ولا أسطح تحكم.
كذلك أضاف أن المهندسين وضعوا الجسم تحت الأشعة السينية غير أنها لم تستطع اختراقه لمعرفة ما بداخله، فظهر كجسم صلب فقط. ثم حاولوا مجدداً فتح وخرق بدن هذا الجسم لكنهم فشلوا.
وأردف تابر أن المهندسين قالوا إنهم تمكنوا من أخذ عينات صغيرة جداً من الجسم، معرباً عن اعتقاده بأنهم خلصوا إلى أنه أتى من خارج "كوكب الأرض".
كما أكد أن عمه أخبره في النهاية أنه تم شحن الجسم إلى قاعدة أخرى، وربما إلى قاعدة صواريخ وايت ساندز في نيو مكسيكو، وكان هذا آخر ما سمعه المهندسون عنها.
وزعم المهندسون في قاعدة نيفادا الجوية أن وكالة المخابرات المركزية عثرت على الجسم الغريب في الصحراء وأحضرته إليهم للتحقيق فيه، لكنهم شحنوه لاحقاً إلى قاعدة أخرى بعد عدم تمكنهم من اختراق الجسم.
وحسب تابر، العامل كمقاول طيران دفاعي منذ 13 عاماً ويحمل تصريحاً أمنياً للعمل على الطائرات العسكرية، فقد سمع قصة من عمه الراحل سام أوركهارت، الذي كان يعمل كمقاول في المنطقة 51، عن وجود جسم غامض في القاعدة الصحراوية.
كما أوضح، وفق ما يرويه عن عمّه، أن الجسم معدني على شكل بيضة، وهو بحجم سيارة دفع رباعي، ولونه رمادي فضي، لافتاً إلى أنه لا يوجد له مدخل أو مخرج ولا أي أثر للحام، ولا أغطية، ولا كتابات أو رموز من الخارج، ولا أسطح تحكم.
كذلك أضاف أن المهندسين وضعوا الجسم تحت الأشعة السينية غير أنها لم تستطع اختراقه لمعرفة ما بداخله، فظهر كجسم صلب فقط. ثم حاولوا مجدداً فتح وخرق بدن هذا الجسم لكنهم فشلوا.
وأردف تابر أن المهندسين قالوا إنهم تمكنوا من أخذ عينات صغيرة جداً من الجسم، معرباً عن اعتقاده بأنهم خلصوا إلى أنه أتى من خارج "كوكب الأرض".
كما أكد أن عمه أخبره في النهاية أنه تم شحن الجسم إلى قاعدة أخرى، وربما إلى قاعدة صواريخ وايت ساندز في نيو مكسيكو، وكان هذا آخر ما سمعه المهندسون عنها.