اليونيسف: لم تتمكن أي قافلة للمنظمة من الوصول لشمال قطاع غزة في 2024
الوقائع الاخبارية:لم تتمكن أي قافلة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة (يونيسف)من الوصول إلى شمال قطاع غزة في عام 2024، في الظل الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر.
وتحدثت نائبة المديرة التنفيذية تيد شيبان، الخميس، عن الحاجة إلى الوصول إلى الشمال في ظل عدم حصول قرابة 250 ألف إلى 300 ألف شخص يعيشون في شمال غزة على المياه النظيفة وبالكاد أي طعام.
وأضافت: في الأسبوعين الأولين من شهر كانون الثاني/يناير، وصلت 7 فقط من أصل 29 شحنة مساعدات مخططة بنجاح إلى وجهاتها في شمال غزة.
وكانت موجودة في قطاع غزة، وزارت محطتي تحلية مياه في خان يونس تدعمهما اليونيسف والتي توفر بعض المياه لقرابة 250 ألف شخص.
ودعت إلى إدخال المزيد من الشاحنات، وعبر المزيد من المعابر، ومن خلال عمليات تفتيش أكثر كفاءة.
"قطرة قطرة"
وتحدثت عن دخول أكثر من 500 شاحنة يومياً إلى القطاع قبل الحرب، وفي تشرين الثاني/نوفمبر، كانت تدخل قرابة 60 شاحنة مساعدات يومياً، أما الآن، فيبلغ عددها قرابة 130 شاحنة يوميًا إلى جانب 30 شاحنة تجارية يوميًا بالمتوسط، مع افتتاح نقطة عبور ثانية، لكنها لا تزال غير كافية على الإطلاق.
وقالت: نحاول أن نقدم المساعدة "قطرة قطرة" لتلبية محيط من الاحتياجات، ويجب أن تكون هناك قيود أقل على نوع المساعدات التي يمكننا تقديمها، مثل المولدات لمضخات المياه وأنابيب إصلاح مرافق المياه، والتي تعتبر ضرورية لاستعادة خدمات المياه والصرف الصحي الضرورية لبقاء الناس على قيد الحياة.
وأكدت ضرورة رفع القيود المفروضة على الوصول، وضمان الاتصالات الأرضية الموثوقة، وتسهيل حركة الإمدادات الإنسانية لضمان حصول أولئك الذين ظلوا بدون مساعدة لعدة أيام على المساعدة.
وطالبت بجعل حركة المرور التجارية تتدفق في غزة، حتى يمكن إعادة فتح الأسواق وتكون العائلات أقل اعتمادا على الإغاثة.
وتحدثت نائبة المديرة التنفيذية تيد شيبان، الخميس، عن الحاجة إلى الوصول إلى الشمال في ظل عدم حصول قرابة 250 ألف إلى 300 ألف شخص يعيشون في شمال غزة على المياه النظيفة وبالكاد أي طعام.
وأضافت: في الأسبوعين الأولين من شهر كانون الثاني/يناير، وصلت 7 فقط من أصل 29 شحنة مساعدات مخططة بنجاح إلى وجهاتها في شمال غزة.
وكانت موجودة في قطاع غزة، وزارت محطتي تحلية مياه في خان يونس تدعمهما اليونيسف والتي توفر بعض المياه لقرابة 250 ألف شخص.
ودعت إلى إدخال المزيد من الشاحنات، وعبر المزيد من المعابر، ومن خلال عمليات تفتيش أكثر كفاءة.
"قطرة قطرة"
وتحدثت عن دخول أكثر من 500 شاحنة يومياً إلى القطاع قبل الحرب، وفي تشرين الثاني/نوفمبر، كانت تدخل قرابة 60 شاحنة مساعدات يومياً، أما الآن، فيبلغ عددها قرابة 130 شاحنة يوميًا إلى جانب 30 شاحنة تجارية يوميًا بالمتوسط، مع افتتاح نقطة عبور ثانية، لكنها لا تزال غير كافية على الإطلاق.
وقالت: نحاول أن نقدم المساعدة "قطرة قطرة" لتلبية محيط من الاحتياجات، ويجب أن تكون هناك قيود أقل على نوع المساعدات التي يمكننا تقديمها، مثل المولدات لمضخات المياه وأنابيب إصلاح مرافق المياه، والتي تعتبر ضرورية لاستعادة خدمات المياه والصرف الصحي الضرورية لبقاء الناس على قيد الحياة.
وأكدت ضرورة رفع القيود المفروضة على الوصول، وضمان الاتصالات الأرضية الموثوقة، وتسهيل حركة الإمدادات الإنسانية لضمان حصول أولئك الذين ظلوا بدون مساعدة لعدة أيام على المساعدة.
وطالبت بجعل حركة المرور التجارية تتدفق في غزة، حتى يمكن إعادة فتح الأسواق وتكون العائلات أقل اعتمادا على الإغاثة.