نيويورك تايمز عن مجلس الحرب: يمكن تحرير المحتجزين بغزة بالاتفاق مع حماس
الوقائع الاخبارية:شدد عضو مجلس الحرب الاحتلال غادي إيزنكوت على أنه يمكن الإفراج عن المحتجزين في غزة، من خلال اتفاق مع حماس، وفق مانشرته صحيفة نيويورك تايمز.
وأضاف إيزنكوت أن يمكن لتل أبيب "الموافقة على هدنة أطول إذا كان ذلك ضروريًا لتحرير المحتجزين في غزة"، حسبما نشرت الصحيفة الأمريكية.
ومن جهتهم يرى الوزير في مجلس الحرب بيني غانتس وأيزنكوت أن الأولوية لعودة المحتجزين، مشددين على ضرورة إعادتهم أولاً ومن ثم هزيمة حماس وفق مزاعمهم.
ولفت الإعلام العبري، إلى أن موقف نتنياهو وغالانت، هو أن استعادة المحتجزين ليس بكل ثمن وصفقة تشمل وقف الحرب قبل إنهاء حكم حماس، موضحة أن وجهة نظر نتنياهو وغالانت هي تفكيك بنيتها العسكرية، وأن عدا ذلك ستضر بتل أبيب أمنياً".
عدوان الاحتلال في يومه الـ105
ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الرابع بعد المئة، حيث شن الاحتلال أحزمة نارية على مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس في السابع من تشرين الأول / تشرين الأولعملية طوفان الأقصى، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية أسماها "السيوف الحديدية" العسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة الغارات العنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن سقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
وأضاف إيزنكوت أن يمكن لتل أبيب "الموافقة على هدنة أطول إذا كان ذلك ضروريًا لتحرير المحتجزين في غزة"، حسبما نشرت الصحيفة الأمريكية.
ومن جهتهم يرى الوزير في مجلس الحرب بيني غانتس وأيزنكوت أن الأولوية لعودة المحتجزين، مشددين على ضرورة إعادتهم أولاً ومن ثم هزيمة حماس وفق مزاعمهم.
ولفت الإعلام العبري، إلى أن موقف نتنياهو وغالانت، هو أن استعادة المحتجزين ليس بكل ثمن وصفقة تشمل وقف الحرب قبل إنهاء حكم حماس، موضحة أن وجهة نظر نتنياهو وغالانت هي تفكيك بنيتها العسكرية، وأن عدا ذلك ستضر بتل أبيب أمنياً".
عدوان الاحتلال في يومه الـ105
ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الرابع بعد المئة، حيث شن الاحتلال أحزمة نارية على مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس في السابع من تشرين الأول / تشرين الأولعملية طوفان الأقصى، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية أسماها "السيوف الحديدية" العسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة الغارات العنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن سقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.