بعدما فقدت الأمل بالنجاة من السرطان.. قصة شابة مفعمة بالأمل
الوقائع الاخبارية:تحدثت السيدة رويزرين عن رحلتها في مكافحة مرض السرطان الخبيث من خلال المواظبة على متابعة المواعيد الطبية والانتباه إلى أعراض غير عادية، وفق ما نقل موقع "ميرور" البريطاني
وفي التفاصيل، راجعت رويزرين طبيبها بشأن وجود ورم في ثديها الأيسر عندما كنت في مرحلة الحمل الأخيرة، ولكنه أخبرها أنه من الطبيعي رؤية تغيرات في الحمل ولم يقم حتى فحص الكتلة.
وبعد أسبوعين، كانت لا تزال موجودة وتكبر باستمرار، لذلك عادت وحددت موعدًا آخر وسألت إذا كان بإمكانها رؤية طبيبة، واتضح أن الكتلة ليست عادية.
وفي غضون أسبوع، تم تشخيص إصابة رويزرين الحامل، بسرطان الثدي، والتي كانت تبلغ 32 عامًا، وولدت ابنتها بعد أسبوعين من هذا التشخيص.
وبعد ستة أيام من ولادة ابنتها، أجرت رويزرين عملية استئصال الثدي، ولحقتها ستة أشهر من العلاج الكيميائي.
ولفتت رويزرين النظر إلى أن العلامات والأعراض التي تصيب النساء تشبه إلى حد كبير التغيرات التي تحدث أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية؛ مثل الكتل، الإفرازات من الحلمة، التجعد، الاحمرار، الألم والتورم، لذلك الانتباه والفحص بصورة دائمة ومبكرة هو أمر ضروري.
وبعد شفاء رويزرين من السرطان، عاودها عام 2018، بعد أن لاحظت أن هناك شيئًا ما ليس صحيحًا في ذراعها اليسرى ومنطقة تحت الإبط، وهذه المرة أيضًا قيل لها إن الوضع آمن، وتم وصف بعض مرخيات العضلات ومسكنات الألم.
واكتشفت لاحقًا رويزرين أنها أصيبت بالسرطان مرة أخرى وهذه المرة غير قابل للعلاج، كما قيل لها إنه سيكون لديها حوالي ثلاث سنوات فقط للعيش.
وبعد هذا التشخيص، بدأت رويزرين البحث عن أي شيء يمكن أن يساعدها على العيش من أجل ابنتها، ووجدت قصصًا تبعث الأمل.
ولجأت رويزرين إلى أنواع مختلفة من العلاج الكيميائي ودفعت لإجراء الجراحة التي قال الأطباء إنها لا تستطيع إجراؤها، وعاينها طبيب أورام جديد وبعد مرور ست سنوات، ما زال لا يظهر أي دليل على وجود المرض في فحوصاتها.
وفي التفاصيل، راجعت رويزرين طبيبها بشأن وجود ورم في ثديها الأيسر عندما كنت في مرحلة الحمل الأخيرة، ولكنه أخبرها أنه من الطبيعي رؤية تغيرات في الحمل ولم يقم حتى فحص الكتلة.
وبعد أسبوعين، كانت لا تزال موجودة وتكبر باستمرار، لذلك عادت وحددت موعدًا آخر وسألت إذا كان بإمكانها رؤية طبيبة، واتضح أن الكتلة ليست عادية.
وفي غضون أسبوع، تم تشخيص إصابة رويزرين الحامل، بسرطان الثدي، والتي كانت تبلغ 32 عامًا، وولدت ابنتها بعد أسبوعين من هذا التشخيص.
وبعد ستة أيام من ولادة ابنتها، أجرت رويزرين عملية استئصال الثدي، ولحقتها ستة أشهر من العلاج الكيميائي.
ولفتت رويزرين النظر إلى أن العلامات والأعراض التي تصيب النساء تشبه إلى حد كبير التغيرات التي تحدث أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية؛ مثل الكتل، الإفرازات من الحلمة، التجعد، الاحمرار، الألم والتورم، لذلك الانتباه والفحص بصورة دائمة ومبكرة هو أمر ضروري.
وبعد شفاء رويزرين من السرطان، عاودها عام 2018، بعد أن لاحظت أن هناك شيئًا ما ليس صحيحًا في ذراعها اليسرى ومنطقة تحت الإبط، وهذه المرة أيضًا قيل لها إن الوضع آمن، وتم وصف بعض مرخيات العضلات ومسكنات الألم.
واكتشفت لاحقًا رويزرين أنها أصيبت بالسرطان مرة أخرى وهذه المرة غير قابل للعلاج، كما قيل لها إنه سيكون لديها حوالي ثلاث سنوات فقط للعيش.
وبعد هذا التشخيص، بدأت رويزرين البحث عن أي شيء يمكن أن يساعدها على العيش من أجل ابنتها، ووجدت قصصًا تبعث الأمل.
ولجأت رويزرين إلى أنواع مختلفة من العلاج الكيميائي ودفعت لإجراء الجراحة التي قال الأطباء إنها لا تستطيع إجراؤها، وعاينها طبيب أورام جديد وبعد مرور ست سنوات، ما زال لا يظهر أي دليل على وجود المرض في فحوصاتها.