فلسطين: الضغط يتزايد على الإدارة الأميركية لاستخدامها الفيتو ضد قرار وقف إطلاق النار
الوقائع الاخبارية:قال مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، الأربعاء، إنّ الضغط يتزايد على الإدارة الأميركية لأنها الدولة الوحيدة التي استعملت الفيتو لأكثر من مرة في مشاريع قرارات تنص على وقف إطلاق النار.
وأضاف منصور أن الضغط يزداد بشدة على الإدارة الأميركية خاصة بعد قرارات محكمة العدل الدولية الـ6 التي اعتمدتها والتي لا خيار لإسرائيل إلا أن تنفذها لأنها إلزامية، حيث يصبح من الصعب على مجلس الأمن أن "يجرجر بأرجله" وأن يبقى معطلا إزاء وقف إطلاق النار بينما محكمة العدل دعت إليه ولا يمكن تنفيذه من إسرائيل إلا إذا التزمت بشكل أحادي بوقف إطلاق النار.
وأشار إلى أن الوضع الجديد حاليا يزيد من الضغط على الدول التي تستعمل الفيتو لتعطيل قرار وقف إطلاق النار.
وبيّن أن الخطوة التاريخية التي أقدمت عليها جنوب إفريقيا بالتنسيق مع فلسطين، أحدثت تأثيرا من أجل أن يتحمل مجلس الأمن الدولي مسؤولياته ويعتمد قرارا لوقف إطلاق النار.
وأكّد منصور أن المدخل الرئيسي في تنفيذ كل ما يدعو إليه المجتمع الدولي سواء في مجلس الأمن الدولي أو الجمعية العامة للأمم المتحدة هو وقف إطلاق النار.
"وقف إطلاق النار يتمثل بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة من الماء، والغذاء، والدواء، والوقود وكل مقومات الحياة لأهالي القطاع" وفقا لمنصور.
وقال: "وقف إطلاق النار أيضا يستجيب كذلك لتخفيف الضغط على الحدود المصرية مع قطاع غزة، كي لا يحدث الانفجار وتحل نكبة جديدة كما حدث في نكبة 1948 باتجاه كل الجبهات العربية".
وأكّد منصور أن الحكومة الإسرائيلية ومنذ زمن وهي تشن هجوما على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" وتريد تدميرها، حيث نجحت في فترة رئاسة دونالد ترامب بوقف التمويل لأكثر من 3 سنوات.
وتابع أن الحكومة الإسرائيلية لم تتوقف لحظة عن محاولات تدمير "الأونروا" لما تعنيه للشعب الفلسطيني من حق العودة وغيره.
وأضاف منصور أن الضغط يزداد بشدة على الإدارة الأميركية خاصة بعد قرارات محكمة العدل الدولية الـ6 التي اعتمدتها والتي لا خيار لإسرائيل إلا أن تنفذها لأنها إلزامية، حيث يصبح من الصعب على مجلس الأمن أن "يجرجر بأرجله" وأن يبقى معطلا إزاء وقف إطلاق النار بينما محكمة العدل دعت إليه ولا يمكن تنفيذه من إسرائيل إلا إذا التزمت بشكل أحادي بوقف إطلاق النار.
وأشار إلى أن الوضع الجديد حاليا يزيد من الضغط على الدول التي تستعمل الفيتو لتعطيل قرار وقف إطلاق النار.
وبيّن أن الخطوة التاريخية التي أقدمت عليها جنوب إفريقيا بالتنسيق مع فلسطين، أحدثت تأثيرا من أجل أن يتحمل مجلس الأمن الدولي مسؤولياته ويعتمد قرارا لوقف إطلاق النار.
وأكّد منصور أن المدخل الرئيسي في تنفيذ كل ما يدعو إليه المجتمع الدولي سواء في مجلس الأمن الدولي أو الجمعية العامة للأمم المتحدة هو وقف إطلاق النار.
"وقف إطلاق النار يتمثل بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة من الماء، والغذاء، والدواء، والوقود وكل مقومات الحياة لأهالي القطاع" وفقا لمنصور.
وقال: "وقف إطلاق النار أيضا يستجيب كذلك لتخفيف الضغط على الحدود المصرية مع قطاع غزة، كي لا يحدث الانفجار وتحل نكبة جديدة كما حدث في نكبة 1948 باتجاه كل الجبهات العربية".
وأكّد منصور أن الحكومة الإسرائيلية ومنذ زمن وهي تشن هجوما على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" وتريد تدميرها، حيث نجحت في فترة رئاسة دونالد ترامب بوقف التمويل لأكثر من 3 سنوات.
وتابع أن الحكومة الإسرائيلية لم تتوقف لحظة عن محاولات تدمير "الأونروا" لما تعنيه للشعب الفلسطيني من حق العودة وغيره.