من هي الدولة الثالثة التي ستشارك واشنطن وتل أبيب في إدارة ميناء غزة البحري؟
الوقائع الاخبارية:أكد مسؤولون أميركيون، أن جيش الاحتلال، سيعمل على توفير الأمن للميناء "المؤقت” الذي ستشيده الولايات المتحدة على شاطئ قطاع غزة، لنقل المساعدات الإنسانية عن طريق البحر.
وأشار المسؤولون لـ”بوليتيكو” إلى أن تل أبيب ستتولى تأمين حماية الموقع الذي سيتواجد فيه فريق من الأميركيين المشاركين في تفريغ وتوزيع المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
وأوضحت المصادر الأميركية أن خطة العمل هذه لا تزال "قيد النقاش”، ولم تتم الموافقة عليها بعد. ومن الممكن أن تقدم دولة ثالثة المساعدة الأمنية، اعتمادا على المكان الذي ستقام فيه المنشأة بالضبط على ساحل القطاع.
وقال المسؤولون إن جيش الاحتلال سيكون مسؤولا أيضا عن تأمين المسافة بين الميناء حتى الشاطئ.
بدوره، أكد متحدث باسم جيش الاحتلال للصحيفة أن الجيش "سينسق بالتأكيد مع الجيش الأميركي في تنفيذ المشروع”، دون الكشف عن تفاصيل أخرى.
يسارع الجيش الأميركي لتنفيذ توجيهات الرئيس جو بايدن بإنشاء ميناء مؤقت على ساحل قطاع غزة من أجل أيصال المساعدات إلى أكثر من 2 مليون شخص محاصر في القطاع.
وبعد وقت وجيز من توجيه الرئيس الأميركي جو بايدن لوزارة الدفاع "البنتاغون” للبدء في إنشاء الميناء المخصص للمساعدات، تحركت سفينة ضخمة مطلية باللون الرمادي تُعرف باسم سفينة الدعم اللوجستي، ببطء بعيدا عن الرصيف في قاعدة لانغلي-يوستيس المشتركة.
وتليها ثلاث سفن أصغر ستقوم أيضا برحلة مدتها 30 يوما تقريبا إلى شرق المتوسط بمهمة بناء الميناء – وهي جزء من الجهود الأميركية لتعزيز المساعدات لغزة في الوقت الذي تعطل فيه إسرائيل تسليم المساعدات برا.
ومن المتوقع أن تكون المنشأة الجديدة – التي ستتألف من منصة بحرية لنقل المساعدات من السفن الأكبر إلى الأصغر ورصيفًا لإحضارها إلى الشاطئ – جاهزة للعمل "في غضون 60 يومًا”، حسبما قال براد هينسون العميد بالجيش الأميركي.
وأشار المسؤولون لـ”بوليتيكو” إلى أن تل أبيب ستتولى تأمين حماية الموقع الذي سيتواجد فيه فريق من الأميركيين المشاركين في تفريغ وتوزيع المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
وأوضحت المصادر الأميركية أن خطة العمل هذه لا تزال "قيد النقاش”، ولم تتم الموافقة عليها بعد. ومن الممكن أن تقدم دولة ثالثة المساعدة الأمنية، اعتمادا على المكان الذي ستقام فيه المنشأة بالضبط على ساحل القطاع.
وقال المسؤولون إن جيش الاحتلال سيكون مسؤولا أيضا عن تأمين المسافة بين الميناء حتى الشاطئ.
بدوره، أكد متحدث باسم جيش الاحتلال للصحيفة أن الجيش "سينسق بالتأكيد مع الجيش الأميركي في تنفيذ المشروع”، دون الكشف عن تفاصيل أخرى.
يسارع الجيش الأميركي لتنفيذ توجيهات الرئيس جو بايدن بإنشاء ميناء مؤقت على ساحل قطاع غزة من أجل أيصال المساعدات إلى أكثر من 2 مليون شخص محاصر في القطاع.
وبعد وقت وجيز من توجيه الرئيس الأميركي جو بايدن لوزارة الدفاع "البنتاغون” للبدء في إنشاء الميناء المخصص للمساعدات، تحركت سفينة ضخمة مطلية باللون الرمادي تُعرف باسم سفينة الدعم اللوجستي، ببطء بعيدا عن الرصيف في قاعدة لانغلي-يوستيس المشتركة.
وتليها ثلاث سفن أصغر ستقوم أيضا برحلة مدتها 30 يوما تقريبا إلى شرق المتوسط بمهمة بناء الميناء – وهي جزء من الجهود الأميركية لتعزيز المساعدات لغزة في الوقت الذي تعطل فيه إسرائيل تسليم المساعدات برا.
ومن المتوقع أن تكون المنشأة الجديدة – التي ستتألف من منصة بحرية لنقل المساعدات من السفن الأكبر إلى الأصغر ورصيفًا لإحضارها إلى الشاطئ – جاهزة للعمل "في غضون 60 يومًا”، حسبما قال براد هينسون العميد بالجيش الأميركي.