آلاف الإسرائيليين يحتجون على الحكومة ويطالبون بانتخابات جديدة
الوقائع الاخبارية:خرج آلاف المتظاهرين الإسرائيليين إلى الشوارع السبت، للمطالبة بإجراء انتخابات جديدة وحث الحكومة على اتخاذ مزيد من الإجراءات لإعادة المحتجزين في غزة، وذلك في أحدث احتجاجات مناهضة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وتستمر الاحتجاجات مع دخول الحرب في غزة شهرها السابع ووسط تزايد الغضب إزاء طريقة تعامل الحكومة مع ملف المحتجزين الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وتشير الاستطلاعات إلى أن معظم الإسرائيليين يتهمون نتنياهو بالمسؤولية عن الإخفاقات الأمنية التي أدت إلى عملية السابع من تشرين الأول.
واستبعد نتنياهو في أكثر من مناسبة إجراء انتخابات مبكرة، والتي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه سيخسرها، قائلا؛ إن حماس هي التي ستستفيد من إجراء انتخابات في خضم الحرب.
وقال يالون بيكمان (58 عاما) الذي شارك في مسيرة بتل أبيب "نحن هنا للاحتجاج على هذه الحكومة التي تواصل جرنا إلى الأسفل شهرا بعد شهر، قبل السابع من أكتوبر وبعده. واصلنا الانحدار في دوامة".
وتعهد نتنياهو بمواصلة الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة لحين إعادة جميع المحتجزين والقضاء على حماس. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة الإسرائيلية تسببت في استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني.
وأدى الهجوم الذي شنته إيران بطائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل الأسبوع الماضي، إلى تحويل الأنظار بعيدا عن الصراع في غزة، ويشعر كثيرون من أقارب المحتجزين بأن الوقت ينفد.
وقالت شارون ليفشيتز (52 عاما) التي كانت والدتها يوخفد ليفشيتز (85 عاما) من بين المحتجزين الذين أطلق سراحهم في تشرين الثاني لكن والدها عوديد لا يزال محتجزا "والدتي قوية حقا. إنها تجعلنا نتماسك".
وأضافت "لكن مع مرور الوقت، بدأت تشعر بحمل أكبر على كاهلها... بسبب الطريقة التي فشل بها أولئك الذين كان بإمكانهم إعادتهم (المحتجزين). كما أن أملها يتضاءل أيضا".
وتستمر الاحتجاجات مع دخول الحرب في غزة شهرها السابع ووسط تزايد الغضب إزاء طريقة تعامل الحكومة مع ملف المحتجزين الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وتشير الاستطلاعات إلى أن معظم الإسرائيليين يتهمون نتنياهو بالمسؤولية عن الإخفاقات الأمنية التي أدت إلى عملية السابع من تشرين الأول.
واستبعد نتنياهو في أكثر من مناسبة إجراء انتخابات مبكرة، والتي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه سيخسرها، قائلا؛ إن حماس هي التي ستستفيد من إجراء انتخابات في خضم الحرب.
وقال يالون بيكمان (58 عاما) الذي شارك في مسيرة بتل أبيب "نحن هنا للاحتجاج على هذه الحكومة التي تواصل جرنا إلى الأسفل شهرا بعد شهر، قبل السابع من أكتوبر وبعده. واصلنا الانحدار في دوامة".
وتعهد نتنياهو بمواصلة الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة لحين إعادة جميع المحتجزين والقضاء على حماس. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة الإسرائيلية تسببت في استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني.
وأدى الهجوم الذي شنته إيران بطائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل الأسبوع الماضي، إلى تحويل الأنظار بعيدا عن الصراع في غزة، ويشعر كثيرون من أقارب المحتجزين بأن الوقت ينفد.
وقالت شارون ليفشيتز (52 عاما) التي كانت والدتها يوخفد ليفشيتز (85 عاما) من بين المحتجزين الذين أطلق سراحهم في تشرين الثاني لكن والدها عوديد لا يزال محتجزا "والدتي قوية حقا. إنها تجعلنا نتماسك".
وأضافت "لكن مع مرور الوقت، بدأت تشعر بحمل أكبر على كاهلها... بسبب الطريقة التي فشل بها أولئك الذين كان بإمكانهم إعادتهم (المحتجزين). كما أن أملها يتضاءل أيضا".