حادثة أليمة في دولة بارزة.. انتشال 10 جثث بينهم 5 أطفال غرقوا بـ6 ولايات في يوم واحد!
الوقائع الاخبارية:عاش الجزائريون أمس السبت، حدادا على أرواح عشرة أشخاص توفوا في مجمعات وأحواض مائية عبر 6 ولايات مختلفة، في حصيلة تعتبر الأثقل في يوم واحد.
وأعلنت مصالح الحماية المدنية أمس تباعاً عن وفيات جراء السباحة في تلك الأحواض التي تنعدم فيها شروط النظافة والأمان. ومع نهاية يوم أمس صارت الحصيلة 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 14 و20 سنة، وآخر يبلغ من العمر 38 سنة، عبر 5 ولايات متفرقة، وهي: تيزي وزو، والجلفة، والبليدة، وسطيف وعنابة.
وبالموازاة مع ذلك تم تسجيل ليلة السبت إلى الأحد كارثة أخرى في منتزه "صابلات" في الجزائر العاصمة، حيث توفي 5 أطفال ويتواجد ثلاثة آخرون في العناية المركزة بعد غرقهم في البحر.
وتتراوح أعمار الأطفال ما بين 8 و12 سنة، متمدرسين في مدرسة محمدي محمد، بولاية المدية تم نقلهم في رحلة مدرسية إلى الجزائر العاصمة، على غرار ما تفعله مختلف المؤسسات التربوية التي تقوم بتنظيم رحلات مدرسية لفائدة تلاميذها.
ويأتي هذا في ظل غياب مرافق كافية للسباحة خاصة في الولايات غير الداخلية، حيث تصبح المجمعات المائية والأحواض الفلاحية والخزانات والسدود الممنوعة من السباحة الحل الوحيد أمام السكان.
ويقصدها الأطفال والمراهقون وحتى الشباب مع ارتفاع درجات الحرارة مثل تلك المسجلة خلال اليومين الماضيين في بعض الولايات الجزائرية.
وتسجل حوادث مشابهة بصفة شبه يومية في الجزائر مع اقتراب موسم الصيف، غير أن حصيلة السبت تعتبر كارثية، بوفاة 10 أشخاص مرة واحدة.
وأعلنت مصالح الحماية المدنية أمس تباعاً عن وفيات جراء السباحة في تلك الأحواض التي تنعدم فيها شروط النظافة والأمان. ومع نهاية يوم أمس صارت الحصيلة 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 14 و20 سنة، وآخر يبلغ من العمر 38 سنة، عبر 5 ولايات متفرقة، وهي: تيزي وزو، والجلفة، والبليدة، وسطيف وعنابة.
وبالموازاة مع ذلك تم تسجيل ليلة السبت إلى الأحد كارثة أخرى في منتزه "صابلات" في الجزائر العاصمة، حيث توفي 5 أطفال ويتواجد ثلاثة آخرون في العناية المركزة بعد غرقهم في البحر.
وتتراوح أعمار الأطفال ما بين 8 و12 سنة، متمدرسين في مدرسة محمدي محمد، بولاية المدية تم نقلهم في رحلة مدرسية إلى الجزائر العاصمة، على غرار ما تفعله مختلف المؤسسات التربوية التي تقوم بتنظيم رحلات مدرسية لفائدة تلاميذها.
ويأتي هذا في ظل غياب مرافق كافية للسباحة خاصة في الولايات غير الداخلية، حيث تصبح المجمعات المائية والأحواض الفلاحية والخزانات والسدود الممنوعة من السباحة الحل الوحيد أمام السكان.
ويقصدها الأطفال والمراهقون وحتى الشباب مع ارتفاع درجات الحرارة مثل تلك المسجلة خلال اليومين الماضيين في بعض الولايات الجزائرية.
وتسجل حوادث مشابهة بصفة شبه يومية في الجزائر مع اقتراب موسم الصيف، غير أن حصيلة السبت تعتبر كارثية، بوفاة 10 أشخاص مرة واحدة.