السجن 12 عاما لشاب طعن آخر اعترض على شتمه الذات الإلهية
الوقائع الإخبارية: - أيدت محكمة التمييز قرارا لمحكمة الجنايات الكبرى، يقضي بسجن شاب لمدة 12 عاما على خلفية شتمه الذات الإلهية وطعن شخص اعترض على ما تفوه به.
وجرّمت محكمة الجنايات الكبرى، المتهم بجناية الشروع التام في القتل القصد وفق أحاكم المادتين 326 و70 من قانون العقوبات.
وفي تفاصيل القضية فقد كان شابان يسيران في مدينة الحسين الرياضية بعمان، العام الماضي، وكان المتهم يشتم الذات الإلهية وبصحبته مجموعة من الأشخاص، وعلى إثر ذلك نشبت مشادة كلامية بين الشابين والمتهم على خلفية شتم الذات الإلهية.
وأثناء ذلك قال المتهم للشاب الأول "والله لأقتلك"، ثم وجه له لكمة قوية على صدره وطعنه بواسطة أداة حادة كانت بحوزته في صدره قاصدا قتله، فيما سقط المجني عليه الأول على الأرض مضرجا بدمائه.
بعد ذلك انقض المتهم والأشخاص الذين معه على المجني عليه الأول، وتمكن أحدهم من توجيه ضربتين قويتين على ظهره بواسطة أداة حادة، كما تعرض الشاب الثاني للضرب من قبل المجموعة.
وتم إسعاف المجني عليه الأول إلى المستشفى، وحالت العناية الإلهية أولا ثم التدخل الطبي دون مفارقته الحياة، رغم أن الإصابة كانت تهدد حياته، وتم تقديم شكوى وجرت الملاحقة.
لكن المتهم كان قد فر من الأراضي الأردنية إلى تركيا، وتمت استعادته بناء على إصدار نشرة دولية حمراء، ثم جرت المحاكمة وصدرت الأحكام بحقه.
وأيدت محكمة التمييز القرار، مع إسقاط الحق العام عن المتهم فيما يتعلق بجنحة حمل وحيازة أداة حادة، وجنحة التهديد، وجنحة إهانة الشعور الديني، لشمولها بقانون العفو العام.
وجرّمت محكمة الجنايات الكبرى، المتهم بجناية الشروع التام في القتل القصد وفق أحاكم المادتين 326 و70 من قانون العقوبات.
وفي تفاصيل القضية فقد كان شابان يسيران في مدينة الحسين الرياضية بعمان، العام الماضي، وكان المتهم يشتم الذات الإلهية وبصحبته مجموعة من الأشخاص، وعلى إثر ذلك نشبت مشادة كلامية بين الشابين والمتهم على خلفية شتم الذات الإلهية.
وأثناء ذلك قال المتهم للشاب الأول "والله لأقتلك"، ثم وجه له لكمة قوية على صدره وطعنه بواسطة أداة حادة كانت بحوزته في صدره قاصدا قتله، فيما سقط المجني عليه الأول على الأرض مضرجا بدمائه.
بعد ذلك انقض المتهم والأشخاص الذين معه على المجني عليه الأول، وتمكن أحدهم من توجيه ضربتين قويتين على ظهره بواسطة أداة حادة، كما تعرض الشاب الثاني للضرب من قبل المجموعة.
وتم إسعاف المجني عليه الأول إلى المستشفى، وحالت العناية الإلهية أولا ثم التدخل الطبي دون مفارقته الحياة، رغم أن الإصابة كانت تهدد حياته، وتم تقديم شكوى وجرت الملاحقة.
لكن المتهم كان قد فر من الأراضي الأردنية إلى تركيا، وتمت استعادته بناء على إصدار نشرة دولية حمراء، ثم جرت المحاكمة وصدرت الأحكام بحقه.
وأيدت محكمة التمييز القرار، مع إسقاط الحق العام عن المتهم فيما يتعلق بجنحة حمل وحيازة أداة حادة، وجنحة التهديد، وجنحة إهانة الشعور الديني، لشمولها بقانون العفو العام.
تابعوا الوقائع على 
