الاحتلال يبدأ بتطعيم جنوده ضد شلل الأطفال بعد اكتشاف الفيروس بغزة
الوقائع الإخبارية: -قالت وسائل إعلام عبرية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ عملية تطعيم واسعة النطاق تدريجيا لجميع القوات في غزة بعد اكتشاف فايروس شلل الأطفال هناك.
وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أنه بعد فحوصات مخبرية ثبت وجود فيروس شلل الأطفال في عينات الصرف الصحي في قطاع غزة.
وفي تقرير حول وجود فيروس شلل الأطفال في قطاع غزة، أخذ جيش الاحتلال عينات للفحص في مناطق متفرقة والتي تم العثور فيها على آثار لفيروس شلل الأطفال المعدي من خلال الشرب أو ملامسة الفم للمياه المتأثرة.
وتزعم الصحيفة أنه "منذ نشوب العدوان على غزة تم إدخال حوالي 300 ألف لقاح مضاد لشلل الأطفال إلى قطاع غزة والتي تكفي لأكثر من مليون مواطن غزي، بالتعاون مع المنظمات الدولية".
ولليوم 289 على التوالي يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 38 ألفا و 919 شهيدا، وإصابة 89 ألفا و 622 آخرين، إلى نزوح نحو 1.9 مليون شخص من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أنه بعد فحوصات مخبرية ثبت وجود فيروس شلل الأطفال في عينات الصرف الصحي في قطاع غزة.
وفي تقرير حول وجود فيروس شلل الأطفال في قطاع غزة، أخذ جيش الاحتلال عينات للفحص في مناطق متفرقة والتي تم العثور فيها على آثار لفيروس شلل الأطفال المعدي من خلال الشرب أو ملامسة الفم للمياه المتأثرة.
وتزعم الصحيفة أنه "منذ نشوب العدوان على غزة تم إدخال حوالي 300 ألف لقاح مضاد لشلل الأطفال إلى قطاع غزة والتي تكفي لأكثر من مليون مواطن غزي، بالتعاون مع المنظمات الدولية".
ولليوم 289 على التوالي يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 38 ألفا و 919 شهيدا، وإصابة 89 ألفا و 622 آخرين، إلى نزوح نحو 1.9 مليون شخص من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.