الفلسطينيون يتفقون في الصين على تشكيل حكومة وحدة
الوقائع الإخبارية: توصلت الفصائل الفلسطينية إلى اتفاق في الصين، اليوم الاثنين، على الانضمام لمنظمة التحرير، وتفعيل اتفاقيات المصالحة بما يفضي لتشكيل حكومة وحدة وإجراء انتخابات شاملة.
وقالت الفصائل، في بيان مشترك، إنها "اتفقت خلال لقاءاتها في الصين على الوصول إلى وحدة وطنية شاملة تضم القوى والفصائل كافة في إطار منظمة التحرير، والالتزام بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، طبقًا لقرارات الأمم المتحدة، وضمان حق العودة طبقا لقرار 194".
واتفق المجتمعون، بحسب البيان، على "تشكيل حكومة وفاق وطني مؤقتة بتوافق الفصائل وبقرار من الرئيس، بناء على القانون الأساسي الفلسطيني، على أن تبدأ بتوحيد المؤسسات كافة في أراضي الدولة الفلسطينية، والمباشرة في إعادة إعمار قطاع غزة، والتمهيد لإجراء انتخابات عامة بإشراف لجنة الانتخابات المركزية بأسرع وقت، وفقًا لقانون الانتخابات المعتمد".
وأكدت الفصائل الفلسطينية على "تفعيل وانتظام الإطار القيادي المؤقت الموحد للشراكة في صنع القرار السياسي، وفقاً لما تم الاتفاق عليه في وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني الموقعة في 4 مايو/ أيار 2011، حتى يتم تشكيل المجلس الوطني الجديد وفقاً لقانون الانتخابات المعتمد".
ومنذ عام 2007، تعاني الساحة الفلسطينية انقساما سياسيا وجغرافيا، حيث سيطرت حركة حماس على قطاع غزة، في حين تدير السلطة الفلسطينية الضفة الغربية بقيادة محمود عباس.
وقالت الفصائل، في بيان مشترك، إنها "اتفقت خلال لقاءاتها في الصين على الوصول إلى وحدة وطنية شاملة تضم القوى والفصائل كافة في إطار منظمة التحرير، والالتزام بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، طبقًا لقرارات الأمم المتحدة، وضمان حق العودة طبقا لقرار 194".
واتفق المجتمعون، بحسب البيان، على "تشكيل حكومة وفاق وطني مؤقتة بتوافق الفصائل وبقرار من الرئيس، بناء على القانون الأساسي الفلسطيني، على أن تبدأ بتوحيد المؤسسات كافة في أراضي الدولة الفلسطينية، والمباشرة في إعادة إعمار قطاع غزة، والتمهيد لإجراء انتخابات عامة بإشراف لجنة الانتخابات المركزية بأسرع وقت، وفقًا لقانون الانتخابات المعتمد".
وأكدت الفصائل الفلسطينية على "تفعيل وانتظام الإطار القيادي المؤقت الموحد للشراكة في صنع القرار السياسي، وفقاً لما تم الاتفاق عليه في وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني الموقعة في 4 مايو/ أيار 2011، حتى يتم تشكيل المجلس الوطني الجديد وفقاً لقانون الانتخابات المعتمد".
ومنذ عام 2007، تعاني الساحة الفلسطينية انقساما سياسيا وجغرافيا، حيث سيطرت حركة حماس على قطاع غزة، في حين تدير السلطة الفلسطينية الضفة الغربية بقيادة محمود عباس.