حماس: نتنياهو يماطل باتفاق وقف إطلاق النار
الوقائع الإخبارية: اتهمت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) الاثنين، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بـ"المماطلة" في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل محتجزين وأسرى من خلال وضع شروط جديدة تمثل "تراجعا" عن مسودة سابقة.
وصدر بيان حماس بعد أن التقى الوسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة مع مفاوضين إسرائيليين في روما الأحد، في أحدث مسعى للتوصل إلى هدنة في الحرب المستمرة منذ أكثر من 9 أشهر.
وكان مسؤولون من الحركة الفلسطينية قد اتهموا نتنياهو سابقا، بعرقلة المفاوضات، ولكن الإسرائيليين وجهوا للحركة اتهامات مماثلة. كما اتهم إسرائيليون، تظاهروا في بعض الأحيان بعشرات الآلاف للمطالبة بصفقة لإطلاق سراح المحتجزين، رئيس الوزراء بإطالة أمد الحرب.
وجاء في بيان الحركة "استمعنا في حركة حماس للوسطاء عمّا جرى مؤخرا في اجتماع روما، حول مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى".
وأضافت حماس "من الواضح من خلال ما نقله الوسطاء أن نتنياهو عاد من جديد لاستراتيجية المماطلة والتسويف والتهرب من الوصول إلى اتفاق من خلال وضع شروط ومطالب جديدة".
واعتبرت الحركة أن المطالب الجديدة تشكل "تراجعا" عن مسودة سابقة نقلها الوسطاء.
وتعمل مصر وقطر والولايات المتحدة منذ أشهر على إنهاء الحرب في غزة.
وتتضمن صفقة الهدنة المقترحة إطلاق سراح المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين في سجون إسرائيلية.
وصدر بيان حماس بعد أن التقى الوسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة مع مفاوضين إسرائيليين في روما الأحد، في أحدث مسعى للتوصل إلى هدنة في الحرب المستمرة منذ أكثر من 9 أشهر.
وكان مسؤولون من الحركة الفلسطينية قد اتهموا نتنياهو سابقا، بعرقلة المفاوضات، ولكن الإسرائيليين وجهوا للحركة اتهامات مماثلة. كما اتهم إسرائيليون، تظاهروا في بعض الأحيان بعشرات الآلاف للمطالبة بصفقة لإطلاق سراح المحتجزين، رئيس الوزراء بإطالة أمد الحرب.
وجاء في بيان الحركة "استمعنا في حركة حماس للوسطاء عمّا جرى مؤخرا في اجتماع روما، حول مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى".
وأضافت حماس "من الواضح من خلال ما نقله الوسطاء أن نتنياهو عاد من جديد لاستراتيجية المماطلة والتسويف والتهرب من الوصول إلى اتفاق من خلال وضع شروط ومطالب جديدة".
واعتبرت الحركة أن المطالب الجديدة تشكل "تراجعا" عن مسودة سابقة نقلها الوسطاء.
وتعمل مصر وقطر والولايات المتحدة منذ أشهر على إنهاء الحرب في غزة.
وتتضمن صفقة الهدنة المقترحة إطلاق سراح المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين في سجون إسرائيلية.