لويس فيجو في عمان.. اليوم
الوقائع الاخبارية:يصل إلى عمان اليوم الأحد اسطورة كرة القدم البرتغالي لويس فيجو سفير رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم «لاليجا».
وسيحضر النجم البرتغالي الاحتفالية الضخمة التي تنظمها شركة انغوت للوساطه المالية «انجوت بروكرز» في عمان برعاية سمو الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم.
ويتخلل هذه الاحتفالية متابعة مباراة الكلاسيكو الإسباني بين ريال مدريد وبرشلونة يتبعها توقيع اتفاقية وشراكة استراتيجية بين «انجوت بروكرز» ورابطة الدوري الاسباني «لاليجا».
ويعتبر فيجو أحد أهم نجوم كرة القدم العالمية حيث فاز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2000، ولعب مع مجموعة من أفضل أندية كرة القدم الأوروبية، بما في ذلك سبورتنج كلوب البرتغالي، وبرشلونة، وريال مدريد الإسبانيين، وإنتر ميلان الإيطالي وفاز في 127 مباراة مع المنتخب الوطني البرتغالي.
وفيجو أكثر لاعب برتغالي لعب بقميص منتخب بلاده وشارك معه في مباريات بطولتي كأس العام في كوريا واليابان وفي ألمانيا، علماً إنه وصل للدور نصف النهائي في بطولة العالم بألمانيا. كما داعب فيجو المجد في كأس أمم أوروبا التي استضافتها بلاده، عندما حرمه منتخب اليونان آنذاك من الحصول على اللقب، لينهي مسيرته الكروية في (ميلان) الإيطالي الذي فاز معه بجميع الألقاب.
وبرز النجم منذ صغره، عندما كان يلعب في سبورتينج البرتغالي، وتمتع بانتصارات وألقاب في جميع الفرق التي مر بها قبل ان يحط في سانتياجو برنابيو صيف عام 2000 قادماً من برشلونة، في صفقة هي الأغلى للفريق الملكي ذلك الوقت وقدم أداءً رائعاً في ريال مدريد، وقد كانت الانتصارات عنوان ذلك الفريق الذي أحرز ستة القاب، من بينها اللقب الأوروبي التاسع.
ولم يكتف فيجو فقط بالانتصارات الجماعية، بل حصد جائزة الكرة الذهبية وكذلك جائزة أفضل لاعب في العالم عام 2001.
لويس فيجو أو ملك المراوغة، فنان في تجاوز الخصم، وكان تمريراته المثالية ترفاً لجميع المهاجمين الذين لعبوا معه، وقيادي في الميدان، ووجد فيه ريال مدريد السلاح الهجومي الأمثل لمواصلة إحراز الألقاب، ولقد شكل فريقاً من الأحلام إلى جانب هييرو، راؤول، زيدان ورونالدو.
وسيحضر النجم البرتغالي الاحتفالية الضخمة التي تنظمها شركة انغوت للوساطه المالية «انجوت بروكرز» في عمان برعاية سمو الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم.
ويتخلل هذه الاحتفالية متابعة مباراة الكلاسيكو الإسباني بين ريال مدريد وبرشلونة يتبعها توقيع اتفاقية وشراكة استراتيجية بين «انجوت بروكرز» ورابطة الدوري الاسباني «لاليجا».
ويعتبر فيجو أحد أهم نجوم كرة القدم العالمية حيث فاز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2000، ولعب مع مجموعة من أفضل أندية كرة القدم الأوروبية، بما في ذلك سبورتنج كلوب البرتغالي، وبرشلونة، وريال مدريد الإسبانيين، وإنتر ميلان الإيطالي وفاز في 127 مباراة مع المنتخب الوطني البرتغالي.
وفيجو أكثر لاعب برتغالي لعب بقميص منتخب بلاده وشارك معه في مباريات بطولتي كأس العام في كوريا واليابان وفي ألمانيا، علماً إنه وصل للدور نصف النهائي في بطولة العالم بألمانيا. كما داعب فيجو المجد في كأس أمم أوروبا التي استضافتها بلاده، عندما حرمه منتخب اليونان آنذاك من الحصول على اللقب، لينهي مسيرته الكروية في (ميلان) الإيطالي الذي فاز معه بجميع الألقاب.
وبرز النجم منذ صغره، عندما كان يلعب في سبورتينج البرتغالي، وتمتع بانتصارات وألقاب في جميع الفرق التي مر بها قبل ان يحط في سانتياجو برنابيو صيف عام 2000 قادماً من برشلونة، في صفقة هي الأغلى للفريق الملكي ذلك الوقت وقدم أداءً رائعاً في ريال مدريد، وقد كانت الانتصارات عنوان ذلك الفريق الذي أحرز ستة القاب، من بينها اللقب الأوروبي التاسع.
ولم يكتف فيجو فقط بالانتصارات الجماعية، بل حصد جائزة الكرة الذهبية وكذلك جائزة أفضل لاعب في العالم عام 2001.
لويس فيجو أو ملك المراوغة، فنان في تجاوز الخصم، وكان تمريراته المثالية ترفاً لجميع المهاجمين الذين لعبوا معه، وقيادي في الميدان، ووجد فيه ريال مدريد السلاح الهجومي الأمثل لمواصلة إحراز الألقاب، ولقد شكل فريقاً من الأحلام إلى جانب هييرو، راؤول، زيدان ورونالدو.