العجارمة: 300 معلومة شملها الحذف والتعديل في كتابي الرياضيات والعلوم للأول والرابع
الوقائع الاخبارية :قال أمين عام وزارة التربية والتعليم بالوكالة، الدكتور نواف العجارمة، إن اللجان الفنية المكلفة بمراجعة وتعديل المعلومات لكتابي الرياضيات والعلوم للصفين الأول والرابع، قامت بتعديل وحذف وإضافة نحو 300 معلومة.
وقال خلال الندوة التي دعا إليها حزب الوسط الإسلامي، اليوم الاثنين، للحديث عن المناهج الجديدة، إن التعديلات شملت أيضاُ تغيير بعض العناوين، إضافة إلى إرشادات على كتابي العلوم والرياضيات، للمعلمين كدليل مبسط لهم أثناء عملية التدريس.
وأكد العجارمة في الندوة التي أدارها الوزير الأسبق هايل الداود، أن التعديلات التي تمت ستسهل وتبسط المادة العلمية الموجودة في الكتاب، وتساعد المعلمين على السير بخطط التدريس وبالكفيفية التي تبسط المعلومة على المتقلي.
من جهته، قال مدير عام إدارة المناهج في وزارة التربية والتعليم سابقاً، الدكتور محمود المساد، إن هناك ضعفاً في الإدارة والإشراف أدى إلى وجود هذا الكم من الأخطاء في ترجمة واعتماد منهاج "كولينز" وهو من الأسباب الرئيسة التي جعلت كتابي الأول والرابع لمادتي الرياضيات والعلوم يخرجان بهذه الصيغة التي أحدثت ضجة حولها أخيراً.
واعتبر المساد، أن هناك أخطاءً في الجوانب التربوية والأكاديمية وفي التسلل المنطقي في التأليف والذي يُفسّر بالإطار العام وهو بمثابة الدستور التربوي الذي يشتق منه الإطار الخاص للمبحث، مشيراً إلى أن بعض ما طرح في الكتب لا يتناسب مع واقعنا وثقافتنا.
وقال خلال الندوة التي دعا إليها حزب الوسط الإسلامي، اليوم الاثنين، للحديث عن المناهج الجديدة، إن التعديلات شملت أيضاُ تغيير بعض العناوين، إضافة إلى إرشادات على كتابي العلوم والرياضيات، للمعلمين كدليل مبسط لهم أثناء عملية التدريس.
وأكد العجارمة في الندوة التي أدارها الوزير الأسبق هايل الداود، أن التعديلات التي تمت ستسهل وتبسط المادة العلمية الموجودة في الكتاب، وتساعد المعلمين على السير بخطط التدريس وبالكفيفية التي تبسط المعلومة على المتقلي.
من جهته، قال مدير عام إدارة المناهج في وزارة التربية والتعليم سابقاً، الدكتور محمود المساد، إن هناك ضعفاً في الإدارة والإشراف أدى إلى وجود هذا الكم من الأخطاء في ترجمة واعتماد منهاج "كولينز" وهو من الأسباب الرئيسة التي جعلت كتابي الأول والرابع لمادتي الرياضيات والعلوم يخرجان بهذه الصيغة التي أحدثت ضجة حولها أخيراً.
واعتبر المساد، أن هناك أخطاءً في الجوانب التربوية والأكاديمية وفي التسلل المنطقي في التأليف والذي يُفسّر بالإطار العام وهو بمثابة الدستور التربوي الذي يشتق منه الإطار الخاص للمبحث، مشيراً إلى أن بعض ما طرح في الكتب لا يتناسب مع واقعنا وثقافتنا.
تابعوا الوقائع على 
