اسحاقات: البطالة من أهم أسباب المشاكل الاجتماعية والاقتصادية
الوقائع الاخبارية :حاضرت وزير التنمية الاجتماعية بسمة اسحاقات، الثلاثاء، في كلية الدفاع الوطني بالدارسين في دورة الدفاع الوطني 17 حول سياسة التنمية الاجتماعية وتقييم الفعالية الحكومية في مكافحة الفقر والبطالة.
وبينت اسحاقات بحضور آمر الكلية العميد الركن علي المقابلة ورئيس وأعضاء هيئة التوجيه فيها، نتائج الدراسات الكلية والجزئية لمشروع الحد من الفقر والبطالة التي أظهرت أنه يعاني من عدة مشاكل أبرزها الازدواجية والتكرار وضعف التنسيق وانخفاض العائد الاقتصادي والاجتماعي علاوة على كثرة دراسات قياس الفقر وتحليله وتباين نتائجها من جراء اختلاف منهجياتها.
وقالت إن البطالة من أهم أسباب المشاكل الاجتماعية والاقتصادية في الأردن، والتي تؤدي إلى التفكك الأسري وتسرب الأطفال من المدارس والانتحار والإدمان على الكحول وتعاطي المخدرات والتسول وعمالة الأطفال والعنف ضد المرأة والفقر وانحراف الأحداث وانخفاض مستوى التحصيل الدراسي.
وأكدت اسحاقات أن (الفقير) تبعاً للمؤشرات الكمية هو كل شخص يقل مستوى دخله أو إنفاقه عن المتوسط العام للدخل أو الانفاق في مجتمعه أو بلده.
وأضافت أن الفقر في الأردن يعالج من خلال عدة برامج مؤسسية منها؛ برنامج التخفيف من وطأة الفقر، والمعونة النقدية، وبرنامج مشاريع توليد الدخل، والمشاريع السكنية التي يتم من خلالها شراء المساكن وبنائها وصيانتها للأسر الفقيرة، إضافة لبرنامج التأمين الصحي، والإعفاء من نفقات العلاج، وبرنامج أعانة الطلبة.
وفي نهاية المحاضرة، جرى حوار مفتوح أجابت خلاله اسحاقات على أسئلة واستفسارات الدارسين.
وبينت اسحاقات بحضور آمر الكلية العميد الركن علي المقابلة ورئيس وأعضاء هيئة التوجيه فيها، نتائج الدراسات الكلية والجزئية لمشروع الحد من الفقر والبطالة التي أظهرت أنه يعاني من عدة مشاكل أبرزها الازدواجية والتكرار وضعف التنسيق وانخفاض العائد الاقتصادي والاجتماعي علاوة على كثرة دراسات قياس الفقر وتحليله وتباين نتائجها من جراء اختلاف منهجياتها.
وقالت إن البطالة من أهم أسباب المشاكل الاجتماعية والاقتصادية في الأردن، والتي تؤدي إلى التفكك الأسري وتسرب الأطفال من المدارس والانتحار والإدمان على الكحول وتعاطي المخدرات والتسول وعمالة الأطفال والعنف ضد المرأة والفقر وانحراف الأحداث وانخفاض مستوى التحصيل الدراسي.
وأكدت اسحاقات أن (الفقير) تبعاً للمؤشرات الكمية هو كل شخص يقل مستوى دخله أو إنفاقه عن المتوسط العام للدخل أو الانفاق في مجتمعه أو بلده.
وأضافت أن الفقر في الأردن يعالج من خلال عدة برامج مؤسسية منها؛ برنامج التخفيف من وطأة الفقر، والمعونة النقدية، وبرنامج مشاريع توليد الدخل، والمشاريع السكنية التي يتم من خلالها شراء المساكن وبنائها وصيانتها للأسر الفقيرة، إضافة لبرنامج التأمين الصحي، والإعفاء من نفقات العلاج، وبرنامج أعانة الطلبة.
وفي نهاية المحاضرة، جرى حوار مفتوح أجابت خلاله اسحاقات على أسئلة واستفسارات الدارسين.
تابعوا الوقائع على 
