والد الاسيرة اللبدي : ما يشاع عن ارتباط هبة بحزب الله معيب ومسيء وغير صحيح
:الوقائع الاخبارية قال أحمد اللبدي والد الاسيرة الأردنية هبة اللبدي إن ما يشاع عن ارتباط هبة بحزب الله معيب ومسيء وغير صحيح.
ونفى في حديثه مساء الخميس، أن هبة لا تنتمي لأي حزب أو تنظيم سياسي، ولا علاقة لها بالسياسية.
وعن حالتها الصحية، قال إن حياة هبة الآن على المحك وأن العائلة تنتظر خبر استشهادها في أية لحظة.
وأضاف أن الحالة الصحية لهبة تدهورت بشكل كبير في الأيام الأخيرة، إذ جرى نقلها 5 مرات للمستشفى في الأيام القليلة الماضية.
وتابع بأن الاحتلال يصر على إعادة هبة للمعتقل رغم تدهور حالتها الصحية، ورغم توصية الأطباء بضرورة إبقائها في المستشفى لمدة 10 أيام وهو ما رفضه الاحتلال.
وبين أن هبة تتعرض لمعاملة سيئة وقاسية داخل المستشفى، حيث يتم تقييدها من يدها ورجلها في سرير المستشفى، كما تمنع من الذهاب إلى "المرحاض" دون الحصول على إذن من إدارة السجن.
وتحدث اللبدي عن أوراق ضغط كثيرة تملكها الحكومة الأردنية، للضغط على الاحتلال لإخراج الأسرى الأردنيين من سجون الاحتلال، معتبراً استدعاء السفير الأردني في عمان خطوة أولى نحو خطوات أخرى أكثر حزماً.
بدوره قال الناطق الإعلامي لـ ''اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الاردنيين'' الأسير المحرر فادي فرح إن سلطات الاحتلال تتعمد التنكيل بالأسرى الأردنيين عن بقية الأسرى.
وأشار إلى وجود حالة عداء وكره غير طبيعية من السجان الصهيوني تجاه الأسير الأردني، وهو ما تثبته بعض الممارسات بحق هؤلاء الأسرى.
"الاحتلال أسند تهما ظالمة لأسرى أردنيين في سجون الاحتلال، وتم الحكم عليهم بأحكام انتقامية مرتفعة تتجاوز الــ 15 عاماً".
كما تحدث عن حرمان الأسرى الأردنيين من الزيارات منذ عام 2008، والتي تعتبر من أبسط حقوق الأسرى، منوهاً إلى وجود 30 أردنيا مفقودين في "إسرائيل" منذ سنوات طويلة دون توفر معلومات عنهم.
وطالب فرح الحكومة باتخاذ كافة الإجراءات الدبلوماسية والطرق المتاحة للإفراج عن مرعي واللبدي، مبيناً أن الأردن يملك الكثير من أوراق الضغط على الاحتلال آخرها ورقة الصهيوني الذي هو في قبضة الأمن الأردني.
ونفى في حديثه مساء الخميس، أن هبة لا تنتمي لأي حزب أو تنظيم سياسي، ولا علاقة لها بالسياسية.
وعن حالتها الصحية، قال إن حياة هبة الآن على المحك وأن العائلة تنتظر خبر استشهادها في أية لحظة.
وأضاف أن الحالة الصحية لهبة تدهورت بشكل كبير في الأيام الأخيرة، إذ جرى نقلها 5 مرات للمستشفى في الأيام القليلة الماضية.
وتابع بأن الاحتلال يصر على إعادة هبة للمعتقل رغم تدهور حالتها الصحية، ورغم توصية الأطباء بضرورة إبقائها في المستشفى لمدة 10 أيام وهو ما رفضه الاحتلال.
وبين أن هبة تتعرض لمعاملة سيئة وقاسية داخل المستشفى، حيث يتم تقييدها من يدها ورجلها في سرير المستشفى، كما تمنع من الذهاب إلى "المرحاض" دون الحصول على إذن من إدارة السجن.
وتحدث اللبدي عن أوراق ضغط كثيرة تملكها الحكومة الأردنية، للضغط على الاحتلال لإخراج الأسرى الأردنيين من سجون الاحتلال، معتبراً استدعاء السفير الأردني في عمان خطوة أولى نحو خطوات أخرى أكثر حزماً.
بدوره قال الناطق الإعلامي لـ ''اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الاردنيين'' الأسير المحرر فادي فرح إن سلطات الاحتلال تتعمد التنكيل بالأسرى الأردنيين عن بقية الأسرى.
وأشار إلى وجود حالة عداء وكره غير طبيعية من السجان الصهيوني تجاه الأسير الأردني، وهو ما تثبته بعض الممارسات بحق هؤلاء الأسرى.
"الاحتلال أسند تهما ظالمة لأسرى أردنيين في سجون الاحتلال، وتم الحكم عليهم بأحكام انتقامية مرتفعة تتجاوز الــ 15 عاماً".
كما تحدث عن حرمان الأسرى الأردنيين من الزيارات منذ عام 2008، والتي تعتبر من أبسط حقوق الأسرى، منوهاً إلى وجود 30 أردنيا مفقودين في "إسرائيل" منذ سنوات طويلة دون توفر معلومات عنهم.
وطالب فرح الحكومة باتخاذ كافة الإجراءات الدبلوماسية والطرق المتاحة للإفراج عن مرعي واللبدي، مبيناً أن الأردن يملك الكثير من أوراق الضغط على الاحتلال آخرها ورقة الصهيوني الذي هو في قبضة الأمن الأردني.
تابعوا الوقائع على 
