ضبط 1037 تنكة زيت زيتون مغشوش والمؤسسة تعلن اسماء المتورطين
الوقائع الاخبارية : ضبطت كوادر المؤسسة العامة للغذاء والدواء وبالتعاون مع الجهات الأمنية والحاكمية الإدارية في مختلف محافظات المملكة نحو 1037 تنكة زيت زيتون مغشوش وبكمية تقديرية وصلت الى 16460 كيلوغرام وذلك منذ بدء الموسم .
وقال مدير عام المؤسسة الدكتور هايل عبيدات ان المؤسسة اتلفت كامل الكمية.
واشار الى احالة 26 شخصا متورطا للقضاء اضافة الى مشغلين اثنين.
ونوه الى ضبط عدد من المركبات المستعملة في تجارة الزيت المغشوش، بالتعاون مع الاجهزة المعنية.
وبين عبيدات ان كوادر المؤسسة نفذت منذ بدء حملتها بداية موسم زيت الزستون حوالي 320 زيارة وفحص ميداني وتعاملت مع 60 عينة و فحص داخل مختبرات المؤسسة.
وقال ان المؤسسة العامة للغذاء والدواء ملتزمة بدورها بالحفاظ على سلامة وجودة الغذاء ومأمونية الدواء في السوق الاردني، مؤكدا استمرارية المتابعة ومراقبة الأسواق وإماكن بيع زيت الزيتون والمعاصر والمشاغل نظرا لأهمية زيت الزيتون كمنتج وطني وللحفاظ على سمعة وسلامة زيت الزيتون الأردني الذي يحظى بسمعة جيدة على المستوى المحلي والإقليمي ويشكل دخلا أساسيا للكثير من المواطنين ويرفد الاقتصاد الوطني خاصة.
واشار عبيدات الى لجوء البعض من ضعاف النفوس في السنوات الاخيرة لوسائل الغش والإساءة للمنتج هو بهدف الكسب السريع.
واهابت المؤسسة العامة للغذاء والدواء بالمواطنين إلى شراء الزيت من الأماكن التي تحظى بثقة المنتج ودعتهم الى التواصل مع المؤسسة من أجل المساعدة في إجراء الفحص المخبري والإبلاغ عن أي مخالفة.
وكانت المؤسسة قد اعلنت عن اسماء المتورطين بغش الزيت وذلك انفاذا للمادة 22/د من قانون المؤسسة، وذلك بهدف توعية المواطنين وتحذيرهم من التعامل معهم.
وقال مدير عام المؤسسة الدكتور هايل عبيدات ان المؤسسة اتلفت كامل الكمية.
واشار الى احالة 26 شخصا متورطا للقضاء اضافة الى مشغلين اثنين.
ونوه الى ضبط عدد من المركبات المستعملة في تجارة الزيت المغشوش، بالتعاون مع الاجهزة المعنية.
وبين عبيدات ان كوادر المؤسسة نفذت منذ بدء حملتها بداية موسم زيت الزستون حوالي 320 زيارة وفحص ميداني وتعاملت مع 60 عينة و فحص داخل مختبرات المؤسسة.
وقال ان المؤسسة العامة للغذاء والدواء ملتزمة بدورها بالحفاظ على سلامة وجودة الغذاء ومأمونية الدواء في السوق الاردني، مؤكدا استمرارية المتابعة ومراقبة الأسواق وإماكن بيع زيت الزيتون والمعاصر والمشاغل نظرا لأهمية زيت الزيتون كمنتج وطني وللحفاظ على سمعة وسلامة زيت الزيتون الأردني الذي يحظى بسمعة جيدة على المستوى المحلي والإقليمي ويشكل دخلا أساسيا للكثير من المواطنين ويرفد الاقتصاد الوطني خاصة.
واشار عبيدات الى لجوء البعض من ضعاف النفوس في السنوات الاخيرة لوسائل الغش والإساءة للمنتج هو بهدف الكسب السريع.
واهابت المؤسسة العامة للغذاء والدواء بالمواطنين إلى شراء الزيت من الأماكن التي تحظى بثقة المنتج ودعتهم الى التواصل مع المؤسسة من أجل المساعدة في إجراء الفحص المخبري والإبلاغ عن أي مخالفة.
وكانت المؤسسة قد اعلنت عن اسماء المتورطين بغش الزيت وذلك انفاذا للمادة 22/د من قانون المؤسسة، وذلك بهدف توعية المواطنين وتحذيرهم من التعامل معهم.
تابعوا الوقائع على 
