علاقة إليسا بوالدها زكريا خوري .. لماذا لم تغنِّ من أشعاره؟
الوقائع الاخبارية :من المعروف تعلُّق الفنانة إليسا بوالدها الشاعر ومدرس اللغة العربية زكريا خوري الذي توفي في بداية مشوارها الفني عام 2004، وقد التحقت بكلية العلوم السياسية بناء على رغبته.
وكان واضحًا تأثر إليسا عند عرض قصيده لوالدها الشاعر زكريا خوري بصوته في برنامج تلفزيوني حيث بكت وقالت: "هاي أول مرة بسمع صوت بيي من وقت ما مات، ما بحب اسمعه، ضيعانه يموت".
وفي حوار لها مع إحدى المجلات، صرّحت إليسا أن والدها يزورها في المنام، وأكدت: "أشتاق إليه، وسأظل أشتاق إليه ما حييت".
ومن شدّة تعلقها به طرحت عام 2017 أغنية لإحياء ذكرى والدها "زكريا"، وطلبت من متابعيها الدعاء له، وتقول الأغنية: "زكريا بهدي لعيونك فرحتي ودمعاتي في عنيا.. زكريا لو أغني ليك ميكفنيش مية ألف أغنية.. زكريا والله واحشني وبدوب والعشق فيك غية...زكريا على طول في سيرتك.. ياللي صورتك باينة أهي عليا".
وبعد إصابتها بمرض السرطان وتعافيها منه عام 2018، صدمت النجمة اللبنانية إليسا جمهورها أنّ والدها أيضًا أصيب بسرطان المعدة، وأعطت مثالًا على قدرة تأثير الروح المعنوية، أنّ والدها على الرغم من كونه رجلًا متعلما لم يخبره الأطباء عن مرضه.
ولكن ما يطرح التساؤل الشديد، هو لماذا لم تغنِ إليسا لغاية اليوم أي من أشعار والدها الراحل؟.
وكان واضحًا تأثر إليسا عند عرض قصيده لوالدها الشاعر زكريا خوري بصوته في برنامج تلفزيوني حيث بكت وقالت: "هاي أول مرة بسمع صوت بيي من وقت ما مات، ما بحب اسمعه، ضيعانه يموت".
وفي حوار لها مع إحدى المجلات، صرّحت إليسا أن والدها يزورها في المنام، وأكدت: "أشتاق إليه، وسأظل أشتاق إليه ما حييت".
ومن شدّة تعلقها به طرحت عام 2017 أغنية لإحياء ذكرى والدها "زكريا"، وطلبت من متابعيها الدعاء له، وتقول الأغنية: "زكريا بهدي لعيونك فرحتي ودمعاتي في عنيا.. زكريا لو أغني ليك ميكفنيش مية ألف أغنية.. زكريا والله واحشني وبدوب والعشق فيك غية...زكريا على طول في سيرتك.. ياللي صورتك باينة أهي عليا".
وبعد إصابتها بمرض السرطان وتعافيها منه عام 2018، صدمت النجمة اللبنانية إليسا جمهورها أنّ والدها أيضًا أصيب بسرطان المعدة، وأعطت مثالًا على قدرة تأثير الروح المعنوية، أنّ والدها على الرغم من كونه رجلًا متعلما لم يخبره الأطباء عن مرضه.
ولكن ما يطرح التساؤل الشديد، هو لماذا لم تغنِ إليسا لغاية اليوم أي من أشعار والدها الراحل؟.
تابعوا الوقائع على 
