الكفيري يولم لاصدقاء الدراسة في منزله بالرمثا
الوقائع الاخبارية :اولم رئيس جمعية حماية الاسرة والطفولة في اربد كاظم الكفيري لاصدقاء الدراسة قبل 40 عاما في منزله في مدينة الرمثا.
وكتب الكفيري على صفحتة في الفيس بوك :
أربعين أو يزيد، قال قائلنا: كم لبثنا؟! قلنا جميعاً: يوماً أو بعض يوم. أربعين أو يزيد، فرقتنا المسارات والخيارات، الدروب والظروف، وجمعتنا أخيراً تلك الذكريات، في ليلة شتوية دافئة بالقلوب الطيبة، ذكريات الذهاب والرواح، البراءة الأولى، الدُرج والكتاب والسَفينة، اللعب والضحك والجد، إلتقينا بعد أننا كنا نظّن أننا هرمنا !!!
عدنا في لمة دافئة مع الزملاء لأربعين سنة إلى الوراء، كنا أطفالاً صغار، عدنا بذكرياتنا إلى تلك الصور المطبوعة في ذاكرتنا عن معلمينا الأوائل، منهم من رحل عن الدنيا، ومنهم من عدنا وزاملناهم في مهنة التعليم، رحم الله من توفاه الله، وأطال بعمر الأحياء، عدنا إلى ذكريات المسرح المدرسي وكرة القدم والرحلات والنزهات والمقالب البريئة ومواقف الدعابة، كانت جلسة من اسعد الجلسات جلسة عدنا فيا اطفال وباسمائنا دون كنيات. شكرا لكل زميل حضر، والعذر لكل زميل وصديق منعته الظروف عن المشاركة. وحقا هناك على الارض ما يستحق الحياة.
وكتب الكفيري على صفحتة في الفيس بوك :
أربعين أو يزيد، قال قائلنا: كم لبثنا؟! قلنا جميعاً: يوماً أو بعض يوم. أربعين أو يزيد، فرقتنا المسارات والخيارات، الدروب والظروف، وجمعتنا أخيراً تلك الذكريات، في ليلة شتوية دافئة بالقلوب الطيبة، ذكريات الذهاب والرواح، البراءة الأولى، الدُرج والكتاب والسَفينة، اللعب والضحك والجد، إلتقينا بعد أننا كنا نظّن أننا هرمنا !!!
عدنا في لمة دافئة مع الزملاء لأربعين سنة إلى الوراء، كنا أطفالاً صغار، عدنا بذكرياتنا إلى تلك الصور المطبوعة في ذاكرتنا عن معلمينا الأوائل، منهم من رحل عن الدنيا، ومنهم من عدنا وزاملناهم في مهنة التعليم، رحم الله من توفاه الله، وأطال بعمر الأحياء، عدنا إلى ذكريات المسرح المدرسي وكرة القدم والرحلات والنزهات والمقالب البريئة ومواقف الدعابة، كانت جلسة من اسعد الجلسات جلسة عدنا فيا اطفال وباسمائنا دون كنيات. شكرا لكل زميل حضر، والعذر لكل زميل وصديق منعته الظروف عن المشاركة. وحقا هناك على الارض ما يستحق الحياة.
تابعوا الوقائع على 
