رئيس هيئة الاستثمار: سنعمل على جذب 2 مليار دينار في 2020
الوقائع الاخبارية :أكَّدَ رئيس هيئة الاستثمار الدكتور خالد الوزني أنّ هيئة الاستثمار تعمل على زِيادة حجم الاستثمارات للمملكة في عام 2020 بحيث يصل إلى2 مليار دينار أردني في مختلف المجالات.
جاء ذلك خلال حديثه في الندوة الحوارية التي نظمتها منصّة تَقَدُّم تحت عنوان: " ملف الاستثمار في برنامج الحكومة الاقتصادي: الطموح والعقبات" يوم الثلاثاء .
وقال الوزني: "كلما زاد جذب الاستثمار للأردن كلما تحسن الوضع الاقتصادي وساهم في محاربة مشكلتي الفقر والبطالة"، مؤكداً أن الهيئة تسعى لأن نكون بيت وصوت المستثمر أمام كافة الجهات الحكومية بهدف التسهيل عليه، كون المُستثمر يبحث عن التسهيل في الإجراءات أكثر من الإعفاءات.
وعن خطة عمل الهيئة للعام الحالي، أوضح أنها تسعى إلى تمكين مفوضي النافذة الاستثمارية بشكل كامل،علاوة على قيامها بـ "أتمتة" العديد من الإجراءات المتعلقة بخدمات المستثمرين، وستواصل "أتمتة" بقية الخدمات.
وقال إنّ الهيئة دشنت وحدة لتظلّم المستثمر، مبيناً أنه سيكون لها دور كبير في إيجاد حلول لأي معيقات قد تعترض المُستثمر، كما سيتم إطلاق تعليمات نظام تَظَلُّم المستثمرين بشكلها النهائي في السادس والعشرين من الشهر الحالي.
وفي سؤاله عن ملف الطاقة وأثره على الصناعة والقطاعات الاستثمارية المختلفة، أكد الوزني أن الحكومة الحالية جادّة في دراسة ملف الطاقة وذلك بزيادة التنافسية للمنتج الأردني وتقليل الكُلَف على المستثمرين.
أما فيما يتعلق بالفرص الاستثمارية الواعدة للمستثمرين، قال: "إننا في هيئة الاستثمار قمنا بالتواصل مع الجهات كافة في القطاعين العام والخاص وجمع فُرص استثمارية واعدة وجاذبة للمستثمر بلغ عددها 67 فرصة استثمارية وسيتم إطلاقها بشكل رسمي بداية شهر شباط من العام الحالي".
ونوه إلى أن دور الهيئة هو التشبيك مع كافة المُهتمين في هذه الفُرص وتقديم الدعم الذي يُمكنهم من إقامة هذه المشاريع على أرض الواقع.
واعتبر في حديثه أنّ تمكين هيئة الاستثمار من العوامل الهامة التي تساعده في تمكين المستثمرين الحاليين وزيادة الاستثمارات، داعياً إلى أن تكون الهيئة هي المرجع الوحيد للمستثمر.
جاء ذلك خلال حديثه في الندوة الحوارية التي نظمتها منصّة تَقَدُّم تحت عنوان: " ملف الاستثمار في برنامج الحكومة الاقتصادي: الطموح والعقبات" يوم الثلاثاء .
وقال الوزني: "كلما زاد جذب الاستثمار للأردن كلما تحسن الوضع الاقتصادي وساهم في محاربة مشكلتي الفقر والبطالة"، مؤكداً أن الهيئة تسعى لأن نكون بيت وصوت المستثمر أمام كافة الجهات الحكومية بهدف التسهيل عليه، كون المُستثمر يبحث عن التسهيل في الإجراءات أكثر من الإعفاءات.
وعن خطة عمل الهيئة للعام الحالي، أوضح أنها تسعى إلى تمكين مفوضي النافذة الاستثمارية بشكل كامل،علاوة على قيامها بـ "أتمتة" العديد من الإجراءات المتعلقة بخدمات المستثمرين، وستواصل "أتمتة" بقية الخدمات.
وقال إنّ الهيئة دشنت وحدة لتظلّم المستثمر، مبيناً أنه سيكون لها دور كبير في إيجاد حلول لأي معيقات قد تعترض المُستثمر، كما سيتم إطلاق تعليمات نظام تَظَلُّم المستثمرين بشكلها النهائي في السادس والعشرين من الشهر الحالي.
وفي سؤاله عن ملف الطاقة وأثره على الصناعة والقطاعات الاستثمارية المختلفة، أكد الوزني أن الحكومة الحالية جادّة في دراسة ملف الطاقة وذلك بزيادة التنافسية للمنتج الأردني وتقليل الكُلَف على المستثمرين.
أما فيما يتعلق بالفرص الاستثمارية الواعدة للمستثمرين، قال: "إننا في هيئة الاستثمار قمنا بالتواصل مع الجهات كافة في القطاعين العام والخاص وجمع فُرص استثمارية واعدة وجاذبة للمستثمر بلغ عددها 67 فرصة استثمارية وسيتم إطلاقها بشكل رسمي بداية شهر شباط من العام الحالي".
ونوه إلى أن دور الهيئة هو التشبيك مع كافة المُهتمين في هذه الفُرص وتقديم الدعم الذي يُمكنهم من إقامة هذه المشاريع على أرض الواقع.
واعتبر في حديثه أنّ تمكين هيئة الاستثمار من العوامل الهامة التي تساعده في تمكين المستثمرين الحاليين وزيادة الاستثمارات، داعياً إلى أن تكون الهيئة هي المرجع الوحيد للمستثمر.
تابعوا الوقائع على 
