المعايطة: لا تدخل في نشاطات الأحزاب
الوقائع الاخبارية : أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة أن الأردن أصبح انموذجا يحتذى به إقليميا وعالميا لما قام به من إجراءات وقائية للحفاظ على صحة المواطن خلال جائحة كورونا.
وأوضح المعايطة خلال لقائه اليوم الاثنين في مبنى الوزارة، ائتلاف تيار الأحزاب الوسطية، أن نظام التمويل المالي الجديد يحفز الأحزاب السياسية على المشاركة في الانتخابات ولاسيما الشباب والنساء.
ولفت إلى أن الوزارة لا تتدخل في نشاط الأحزاب وبرامجها وتمويلها إلا من خلال نظام التمويل المالي للأحزاب الجديد الذي وشح بإرادة ملكية ونشر في الجريدة الرسمية.
وأشار إلى ان مقياس قوة الحزب هو بمقدار القبول به شعبيا، ما يعكسه تعداد الأصوات التي يحصل عليها في الانتخابات خلال مشاركته فيها لتحقيق برامجه السياسية والاقتصادية والثقافية.
وقال رئيس ائتلاف تيار الأحزاب الوسطية أمين عام حزب العدالة والإصلاح نظير عربيات إن هذا التيار حقق شروط العمل الجماعي ضمن موازنات وقوانين وطنية برامجية تراعي المصلحة الوطنية منذ عام 2017.
وأكد أن هناك اهتماما واضحا من وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية بالعمل الحزبي تحقيقا للرغبة الملكية السامية التي جاءت ضمن الورقة النقاشية الخامسة بأن يكون هناك ثلاثة تيارات سياسية تحقق العمل الحزبي، وتتداول السلطة التنفيذية وتشارك في السلطة التشريعية عبر الوصول للبرلمان وتشكيل الحكومات البرلمانية، مشيرا إلى ان هناك 23 حزبا تبنت هذا الفكر، وانطلقت منه لتشكيل هذا الائتلاف واندمج ثلاثة أحزاب منها في حزب العدالة والإصلاح.
وطالب بأن يكون هذا التيار تحت مظلة الوزارة بعيدا عن الشخصنة لتحقيق نتائج وطنية سياسية تترجم في الانتخابات القادمة على ارض الواقع، وقياس أداء تجربة نظام المساهمة المالية للأحزاب الجديد خلال السنة المالية.
وأكد أعضاء ائتلاف التيار ان الإنجاز الذي حققه الأردن يعكس عمق الدولة الأردنية والوعي التام من الشعب والإدارة الناجحة من الحكومة لأزمة كورونا بقيادة جلالة الملك الحكيمة في تبني قرارات شجاعة منذ بداية الجائحة وبأقل الخسائر.
واثنى أعضاء الائتلاف على دور الوزارة وتواصلها الدائم والمستمر مع الأحزاب خاصة في ظل جائحة كورونا. يذكر أن ائتلاف تيار الأحزاب الوسطية، يتكون من أحزاب العدالة والإصلاح، الوحدة الوطنية، الحرية والمساواة، النداء، أحرار الأردن، العون، الاتجاه الوطني، التجمع الوطني الأردني "تواد"، الفرسان، العدالة والتنمية، الشعلة الأردني "الوعد الأردني سابقا "، الشباب الوطني.
وأوضح المعايطة خلال لقائه اليوم الاثنين في مبنى الوزارة، ائتلاف تيار الأحزاب الوسطية، أن نظام التمويل المالي الجديد يحفز الأحزاب السياسية على المشاركة في الانتخابات ولاسيما الشباب والنساء.
ولفت إلى أن الوزارة لا تتدخل في نشاط الأحزاب وبرامجها وتمويلها إلا من خلال نظام التمويل المالي للأحزاب الجديد الذي وشح بإرادة ملكية ونشر في الجريدة الرسمية.
وأشار إلى ان مقياس قوة الحزب هو بمقدار القبول به شعبيا، ما يعكسه تعداد الأصوات التي يحصل عليها في الانتخابات خلال مشاركته فيها لتحقيق برامجه السياسية والاقتصادية والثقافية.
وقال رئيس ائتلاف تيار الأحزاب الوسطية أمين عام حزب العدالة والإصلاح نظير عربيات إن هذا التيار حقق شروط العمل الجماعي ضمن موازنات وقوانين وطنية برامجية تراعي المصلحة الوطنية منذ عام 2017.
وأكد أن هناك اهتماما واضحا من وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية بالعمل الحزبي تحقيقا للرغبة الملكية السامية التي جاءت ضمن الورقة النقاشية الخامسة بأن يكون هناك ثلاثة تيارات سياسية تحقق العمل الحزبي، وتتداول السلطة التنفيذية وتشارك في السلطة التشريعية عبر الوصول للبرلمان وتشكيل الحكومات البرلمانية، مشيرا إلى ان هناك 23 حزبا تبنت هذا الفكر، وانطلقت منه لتشكيل هذا الائتلاف واندمج ثلاثة أحزاب منها في حزب العدالة والإصلاح.
وطالب بأن يكون هذا التيار تحت مظلة الوزارة بعيدا عن الشخصنة لتحقيق نتائج وطنية سياسية تترجم في الانتخابات القادمة على ارض الواقع، وقياس أداء تجربة نظام المساهمة المالية للأحزاب الجديد خلال السنة المالية.
وأكد أعضاء ائتلاف التيار ان الإنجاز الذي حققه الأردن يعكس عمق الدولة الأردنية والوعي التام من الشعب والإدارة الناجحة من الحكومة لأزمة كورونا بقيادة جلالة الملك الحكيمة في تبني قرارات شجاعة منذ بداية الجائحة وبأقل الخسائر.
واثنى أعضاء الائتلاف على دور الوزارة وتواصلها الدائم والمستمر مع الأحزاب خاصة في ظل جائحة كورونا. يذكر أن ائتلاف تيار الأحزاب الوسطية، يتكون من أحزاب العدالة والإصلاح، الوحدة الوطنية، الحرية والمساواة، النداء، أحرار الأردن، العون، الاتجاه الوطني، التجمع الوطني الأردني "تواد"، الفرسان، العدالة والتنمية، الشعلة الأردني "الوعد الأردني سابقا "، الشباب الوطني.
تابعوا الوقائع على 
