بني مصطفى،تبحث ووفد هيئة تنظيم الأعمال الخيرية القطرية التعاون المشترك
الوقائع الإخبارية: بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، رئيسة مجلس إدارة سجل الجمعيات، وفاء بني مصطفى، اليوم الثلاثاء، مع مدير عام هيئة تنظيم الأعمال الخيرية القطرية، إبراهيم بن عبدالله الدهيمي، والوفد المرافق، أوجه التعاون في مجالات العمل الخيري والإنساني، وتبادل الخبرات والتجارب في مجال تنفيذ البرامج الاجتماعية بين البلدين.
وأكدت بني مصطفى خلال اللقاء الذي حضره عدد من مسؤولي الوزارة، أهمية التعاون والشراكة مع هيئة تنظيم الأعمال الخيرية القطرية في إطار مذكرة التفاهم المزمع توقيعها، وأهميتها في تبادل الخبرات والمعرفة في عدد من المجالات الاجتماعية.
واستعرضت وزيرة التنمية، دور الوزارة في تمكين الجمعيات الخيرية وتصنيفها، والتي تنظر إليها الوزارة كشريك أساسي لها في تقديم الخدمات الاجتماعية، وجهود الوزارة في حوكمة إدارة الجمعيات، وتشجيع تأسيس الاتحادات وإنشاء الائتلافات فيما بينها لتنفيذ أهداف محددة.
وأشارت بني مصطفى إلى منصة تكامل التي تهدف إلى أتمتة عمل الجمعيات وتسهيل الإجراءات المرتبطة بأعمالها، مشيرة انه تم تسجيل 76 بالمئة من الجمعيات على المنصة حتى الآن، وإلى أهمية وجود منصة موحدة للمساعدات المقدمة للفئات المستهدفة، منعاً للازدواجية والتكرار، وبهدف التوزيع العادل للموارد.
وأشارت إلى الجهود المشتركة مع عدد من المؤسسات والجهات الإقراضية الرسمية في إنشاء النافذة التمويلية الموحدة، بهدف توفير بيانات موحدة للمنتفعين من القروض والمنح لكافة الجهات الشريكة، وتنظيم الجهود فيما بينها.
من جانبه، أعرب الدهيمي، عن تطلعه لتوسيع آفاق التعاون المشترك، وأهمية هذا اللقاء في الإطلاع على التشريعات القانونية الناظمة لعمل الجمعيات، وجهود وزارة التنمية الاجتماعية في تمكين الجمعيات ورفع قدراتها، والتدابير المتعلقة بتأسيسها ومتابعتها والإشراف عليها، وما يرتبط بالإجراءات الخاصة بالتمويل الأجنبي، وأهمية تبادل الخبرات في المجالات المتعلقة بالجمعيات كافة.
وأكدت بني مصطفى خلال اللقاء الذي حضره عدد من مسؤولي الوزارة، أهمية التعاون والشراكة مع هيئة تنظيم الأعمال الخيرية القطرية في إطار مذكرة التفاهم المزمع توقيعها، وأهميتها في تبادل الخبرات والمعرفة في عدد من المجالات الاجتماعية.
واستعرضت وزيرة التنمية، دور الوزارة في تمكين الجمعيات الخيرية وتصنيفها، والتي تنظر إليها الوزارة كشريك أساسي لها في تقديم الخدمات الاجتماعية، وجهود الوزارة في حوكمة إدارة الجمعيات، وتشجيع تأسيس الاتحادات وإنشاء الائتلافات فيما بينها لتنفيذ أهداف محددة.
وأشارت بني مصطفى إلى منصة تكامل التي تهدف إلى أتمتة عمل الجمعيات وتسهيل الإجراءات المرتبطة بأعمالها، مشيرة انه تم تسجيل 76 بالمئة من الجمعيات على المنصة حتى الآن، وإلى أهمية وجود منصة موحدة للمساعدات المقدمة للفئات المستهدفة، منعاً للازدواجية والتكرار، وبهدف التوزيع العادل للموارد.
وأشارت إلى الجهود المشتركة مع عدد من المؤسسات والجهات الإقراضية الرسمية في إنشاء النافذة التمويلية الموحدة، بهدف توفير بيانات موحدة للمنتفعين من القروض والمنح لكافة الجهات الشريكة، وتنظيم الجهود فيما بينها.
من جانبه، أعرب الدهيمي، عن تطلعه لتوسيع آفاق التعاون المشترك، وأهمية هذا اللقاء في الإطلاع على التشريعات القانونية الناظمة لعمل الجمعيات، وجهود وزارة التنمية الاجتماعية في تمكين الجمعيات ورفع قدراتها، والتدابير المتعلقة بتأسيسها ومتابعتها والإشراف عليها، وما يرتبط بالإجراءات الخاصة بالتمويل الأجنبي، وأهمية تبادل الخبرات في المجالات المتعلقة بالجمعيات كافة.
تابعوا الوقائع على 
