اليونان تؤكد رفضها سيناريوهات ترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة
الوقائع الاخبارية:أعرب وزير الخارجية اليوناني، يورجوس يرابيتريتيس، الاثنين، عن رفض بلاده سيناريوهات ترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة، مشيرا إلى دعم أثينا لفتح ممرات إنسانية جديدة لإيصال المساعدات للقطاع المحاصر.
وأشاد يرابيتريتيس خلال مؤتمر صحفي مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في عمّان، بجهود الأردن في تقديم المساعدات الإنسانية لغزة، وقال إن اليونان تدعم "فتح ممرات جديدة للمساعدات الإنسانية لإدخال كل المواد اللازمة وتخفيف معاناة وألم المدنيين في غزة".
وحث في هذا الصدد على "بذل كل ما في وسعنا وبما في ذلك توفير المؤن الغذائية والطبية وإنشاء المنشآت في غزة"، موضحا أن "سيناريوهات الترحيل غير مقبولة والنزوح غير مقبول".
يرابيتريتيس قال: "نشعر بالأسف لخسارة أرواح المدنيين، والآثار المدمرة والقلق المتنامي في الضفة الغربية وأيضا الأزمة التي تلقي بظلالها على لبنان وزيادة التوتر في البحر الأحمر التي تهدد الإبحار في المنطقة".
وتابع في هذا المجال، "من الضروري أن نفعل كل ما بوسعنا من أجل تخفيف الوضع، وأيضا بصفتنا عضو بالاتحاد الأوروبي نود أن نوفر خدمات جيدة من أجل تخفيف من هذه الحرب وتهدئة الأوضاع".
وتحدث عن "حاجة إلى وقف طويل للاعتداءات والهجمات وأن يكون هنالك ممرات مستدامة من أجل توصيل المساعدات الإنسانية للمدنيين".
وأشار يرابيتريتيس إلى بدء "نقاشات جدية" لما بعد الحرب على غزة، موضحا أن اليونان لديها "منظور للسلام في المنطقة، ونحن نؤمن في دور السلطة الفلسطينية بهذا الصدد وسيكون أساسيا".
وعبر عن امتنانه للأردن في دوره في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة.
وقال إن "الأردن من الجهات الفاعلية الأساسية في المنطقة، ونحن نتشارك في رؤية مشتركة أن تكون المنطقة مستقرة خالية من الحروب والنزاعات والمتطلب لذلك هو إيجاد حل مستدام للقضية الفلسطينية".
وأكد يرابيتريتيس دعم اليونان لاستقلالية الدولة الفلسطينية والعيش بسلام مع دولة إسرائيل بحسب حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
وأشاد يرابيتريتيس خلال مؤتمر صحفي مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في عمّان، بجهود الأردن في تقديم المساعدات الإنسانية لغزة، وقال إن اليونان تدعم "فتح ممرات جديدة للمساعدات الإنسانية لإدخال كل المواد اللازمة وتخفيف معاناة وألم المدنيين في غزة".
وحث في هذا الصدد على "بذل كل ما في وسعنا وبما في ذلك توفير المؤن الغذائية والطبية وإنشاء المنشآت في غزة"، موضحا أن "سيناريوهات الترحيل غير مقبولة والنزوح غير مقبول".
يرابيتريتيس قال: "نشعر بالأسف لخسارة أرواح المدنيين، والآثار المدمرة والقلق المتنامي في الضفة الغربية وأيضا الأزمة التي تلقي بظلالها على لبنان وزيادة التوتر في البحر الأحمر التي تهدد الإبحار في المنطقة".
وتابع في هذا المجال، "من الضروري أن نفعل كل ما بوسعنا من أجل تخفيف الوضع، وأيضا بصفتنا عضو بالاتحاد الأوروبي نود أن نوفر خدمات جيدة من أجل تخفيف من هذه الحرب وتهدئة الأوضاع".
وتحدث عن "حاجة إلى وقف طويل للاعتداءات والهجمات وأن يكون هنالك ممرات مستدامة من أجل توصيل المساعدات الإنسانية للمدنيين".
وأشار يرابيتريتيس إلى بدء "نقاشات جدية" لما بعد الحرب على غزة، موضحا أن اليونان لديها "منظور للسلام في المنطقة، ونحن نؤمن في دور السلطة الفلسطينية بهذا الصدد وسيكون أساسيا".
وعبر عن امتنانه للأردن في دوره في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة.
وقال إن "الأردن من الجهات الفاعلية الأساسية في المنطقة، ونحن نتشارك في رؤية مشتركة أن تكون المنطقة مستقرة خالية من الحروب والنزاعات والمتطلب لذلك هو إيجاد حل مستدام للقضية الفلسطينية".
وأكد يرابيتريتيس دعم اليونان لاستقلالية الدولة الفلسطينية والعيش بسلام مع دولة إسرائيل بحسب حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
تابعوا الوقائع على 
