إغلاق آخر مركزين مجتمعيين لمنظمة "كير" في الأردن
الوقائع الاخبارية: أعلنت منظمة كير العالمية في الأردن، إغلاق آخر مركزين مجتمعيين لها في المناطق الحضرية في الأردن ، بحافظة إربد ومنطقة الهاشمي الشمالي بعمان.
وجاء قرار الإغلاق بحسب بيان للمنظمة، اليوم الأربعاء، ضمن تطوير رؤيتها الاستراتيجية الجديدة وعملها في المملكة، والتحول نحو التركيز على دعم الشراكات المحلية ودعم الكفاءات ضمن أجندتها للمرحلة للمقبلة.
وقالت المنظمة إنها ستعزز العمل بشكل مكثف مع الشركاء الداخليين والدوليين، وضمان توفير الخدمات التي تقدمها بشكل مباشر للمشاركين في البرامج التي تنفذها عبر قنوات أخرى.
وأعرب مدير مكتب المنظمة في الأردن، يان سكولارت، عن أمله في توسيع نطاق عمل ووصول المنظمة للفئات المستهدفة من الأردنيين واللاجئين في مناطق جيوب الفقر في مختلف أنحاء المملكة، مؤكدا أن المنظمة ستواصل تسخير قدراتها وخبراتها الفنية في البرامج التحولية الجندرية لدعم الشركاء المحليين والعمل معهم.
وأكدت المنظمة أنها ستتوقف عن تقديم بعض خدمتها المباشرة في المملكة تدريجيا، بينما ستواصل مع شركائها، تزويد خدمات الحماية خلال العام الحالي، مبينة أنها ستعمل بالشراكة مع الصندوق الهاشمي للتنمية البشرية (جهد)، ومعهد العناية بصحة الأسرة لبناء خدمات إدارة الحالات والدعم النفسي وتعزيزها وتطويرها، وتوسيع شبكة شركائها في إطار مساعيها لدعم الكفاءات المحلية.
يشار إلى أن المراكز المجتمعية التابعة للمنظمة في محافظات: إربد والمفرق والزرقاء وعمان، وصلت إلى نحو 500 ألف شخص من الأردنيين واللاجئيين السوريين والعراقيين منذ عام 2013، حيث قدمت المنظمة خدمات الحماية الحيوية من خلال المراكز المجتمعية، بما في ذلك خدمات الدعم النفسي ومساعدات نقدية تجاوزت 48 مليون دولار.
وجاء قرار الإغلاق بحسب بيان للمنظمة، اليوم الأربعاء، ضمن تطوير رؤيتها الاستراتيجية الجديدة وعملها في المملكة، والتحول نحو التركيز على دعم الشراكات المحلية ودعم الكفاءات ضمن أجندتها للمرحلة للمقبلة.
وقالت المنظمة إنها ستعزز العمل بشكل مكثف مع الشركاء الداخليين والدوليين، وضمان توفير الخدمات التي تقدمها بشكل مباشر للمشاركين في البرامج التي تنفذها عبر قنوات أخرى.
وأعرب مدير مكتب المنظمة في الأردن، يان سكولارت، عن أمله في توسيع نطاق عمل ووصول المنظمة للفئات المستهدفة من الأردنيين واللاجئين في مناطق جيوب الفقر في مختلف أنحاء المملكة، مؤكدا أن المنظمة ستواصل تسخير قدراتها وخبراتها الفنية في البرامج التحولية الجندرية لدعم الشركاء المحليين والعمل معهم.
وأكدت المنظمة أنها ستتوقف عن تقديم بعض خدمتها المباشرة في المملكة تدريجيا، بينما ستواصل مع شركائها، تزويد خدمات الحماية خلال العام الحالي، مبينة أنها ستعمل بالشراكة مع الصندوق الهاشمي للتنمية البشرية (جهد)، ومعهد العناية بصحة الأسرة لبناء خدمات إدارة الحالات والدعم النفسي وتعزيزها وتطويرها، وتوسيع شبكة شركائها في إطار مساعيها لدعم الكفاءات المحلية.
يشار إلى أن المراكز المجتمعية التابعة للمنظمة في محافظات: إربد والمفرق والزرقاء وعمان، وصلت إلى نحو 500 ألف شخص من الأردنيين واللاجئيين السوريين والعراقيين منذ عام 2013، حيث قدمت المنظمة خدمات الحماية الحيوية من خلال المراكز المجتمعية، بما في ذلك خدمات الدعم النفسي ومساعدات نقدية تجاوزت 48 مليون دولار.
تابعوا الوقائع على 
