أوقاف الرصيفة تحتفل بأسبوع الوئام بين الأديان
الوقائع الاخبارية:رعى متصرف لواء الرصيفة، الدكتور عمر الحديد، الثلاثاء، مبادرة أسبوع الوئام بين الأديان، في مدرسة ثيودور شنلر.
وأكد الحديد، خلال رعايته الحفل، قوة الرسالة الهاشمية التي دعا لها جلالة الملك منذ رسالة عمان 2004 وحتى مبادرة الوئام بين الأديان في 2010، والتي كان لها الأثر الكبير والصدى الواسع في جميع المحافل العالمية، لنبذ العنف والكراهية والخلافات بين أتباع الأديان السماوية.
من جهته، عرض مدير أوقاف الرصيفة، الدكتور محمد فوزي، للسيرة العطرة للتاريخ الإسلامي عبر التاريخ ومدى الدعوة إلى احترام الآخر وحمايته ونبذ الكراهية، مشيرا إلى أن هذه الاحتفالية تأتي من قناعتنا بأننا ننفذ رسالة السماء ووصيتها بالسلام والمحبة.
وقال مدير مدرسة ثيودور شنلر، الأب الدكتور خالد فريج، إن اجتماعنا اليوم، لتفعيل دور الحوار بين أتباع الديانات وبناء جسور التواصل والعمل المشترك لتعظيم قيم التسامح والسلام وقبول الآخر، لافتا إلى أن هذا الاحتفال يعزز أواصر التسامح والاحترام والمحبة بين أبناء الشعب الواحد بغض النظر عن الجنس والعرق والدين.
وتحدث مفتي لواء الرصيفة الدكتور نشأت الحوري حول فضائل الحوار بين كافة المؤمنين بالرسالات السماوية والدور الذي يلعبه الحوار في تقريب القلوب نحو الهدف الأسمى وهو السلام والمحبة وعبادة الله بأمن وسلام وهو الهدف الأعلى للخلق.
من جهته، تحدث راعي كنيسة ماريوسف في الزرقاء، الأب هاني جميل، حول النعم التي أنعم الله بها علينا في الأردن وأهمها الأمن والأمان والذي جاء نتاجا للوئام الذي نعيشه تحت القيادة الهاشمية الحكيمة واحترامنا لهذه القيمة السامية وفهمنا لبعضنا البعض وقبولنا للاختلاف فيما بيننا.
وحضر الاحتفال مدير شرطة لواء الرصيفة، العميد خليل الوريكات، وعدد من العلماء المسلمين والمسيحيين والأئمة والوعاظ، وعدد من طلبة المدرسة وأبناء المجتمع المحلي في اللواء.
وأكد الحديد، خلال رعايته الحفل، قوة الرسالة الهاشمية التي دعا لها جلالة الملك منذ رسالة عمان 2004 وحتى مبادرة الوئام بين الأديان في 2010، والتي كان لها الأثر الكبير والصدى الواسع في جميع المحافل العالمية، لنبذ العنف والكراهية والخلافات بين أتباع الأديان السماوية.
من جهته، عرض مدير أوقاف الرصيفة، الدكتور محمد فوزي، للسيرة العطرة للتاريخ الإسلامي عبر التاريخ ومدى الدعوة إلى احترام الآخر وحمايته ونبذ الكراهية، مشيرا إلى أن هذه الاحتفالية تأتي من قناعتنا بأننا ننفذ رسالة السماء ووصيتها بالسلام والمحبة.
وقال مدير مدرسة ثيودور شنلر، الأب الدكتور خالد فريج، إن اجتماعنا اليوم، لتفعيل دور الحوار بين أتباع الديانات وبناء جسور التواصل والعمل المشترك لتعظيم قيم التسامح والسلام وقبول الآخر، لافتا إلى أن هذا الاحتفال يعزز أواصر التسامح والاحترام والمحبة بين أبناء الشعب الواحد بغض النظر عن الجنس والعرق والدين.
وتحدث مفتي لواء الرصيفة الدكتور نشأت الحوري حول فضائل الحوار بين كافة المؤمنين بالرسالات السماوية والدور الذي يلعبه الحوار في تقريب القلوب نحو الهدف الأسمى وهو السلام والمحبة وعبادة الله بأمن وسلام وهو الهدف الأعلى للخلق.
من جهته، تحدث راعي كنيسة ماريوسف في الزرقاء، الأب هاني جميل، حول النعم التي أنعم الله بها علينا في الأردن وأهمها الأمن والأمان والذي جاء نتاجا للوئام الذي نعيشه تحت القيادة الهاشمية الحكيمة واحترامنا لهذه القيمة السامية وفهمنا لبعضنا البعض وقبولنا للاختلاف فيما بيننا.
وحضر الاحتفال مدير شرطة لواء الرصيفة، العميد خليل الوريكات، وعدد من العلماء المسلمين والمسيحيين والأئمة والوعاظ، وعدد من طلبة المدرسة وأبناء المجتمع المحلي في اللواء.
تابعوا الوقائع على 
