الخلايلة: ما تم تداوله من مقاطع الموسم الماضي ليس من قبل حجاج تابعين للوزارة
الوقائع الاخبارية:أكد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، أن سعر تكلفة حج هذ العام يشمل وجبات الطعام في مكة المكرمة والمدينة المنورة ومنى وعرفات، ويشمل ثمن الهدي "الأضحية".
وقال الخلايلة خلال استضافته عبر التلفزيون الأردني، إن لدى وزارة الأوقاف قسيمة تبّين طريقة صرف كل دينار يدفعه الحاج وأين يذهب هذا المبلغ، سواء أجرة الحافلة وتكلفة "الفيزا" أو الرسوم على الحدود وتذكرة الطائرة وسكن منى وعرفات ومكة والمدينة المنورة، وأجرة النقل ووجبات الطعام، وثمن الهدي.
ونفى أن تحقيق الوزارة أرباحاً من موسم الحج، حيث تتقاضى الوزارة على كل حاج 80 دينارا رسوم إدارية، مضيفاً أن الوزارة دعمت موسم الحج الماضي 300 ألف دينار صرفت لتحسين وزيادة راحة الحاج.
وأوضح أن الوزارة تستأجر 15 حافلة ترافق الحجاج مع وجود بعثة طبية عددها 49 ما بين طبيب وممرض محملين بأدويتهم ومعداتهم.
وأشار إلى أن بعثة الحج الأردنية من أفضل بعثات الحج لما تقدمه للحاج من خدمة، حيث تقدم الوزارة وجبتين إفطار وعشاء، مؤكداً على وجود بوفيه مفتوح بكل خيمة للحجاج الأردنيين، وخيم من نوع جديد تستخدم لأول مرة تحتوي على تكييف مركزي، مشيرا إلى أنه تم الاتفاق على توفير دورة مياه لكل خمسين حاج وهذا لأول مرة.
ونوه إلى أن منى منطقة صغيرة ولا تتسع لحجاج العالم، وأن هناك بعض الدول تأتي بحجاجها على فترتين لتخفيف الزحام، مضيفاً أنه تم تخصيص مساحة محددة في منى "وليس لدينا خيار كبير في الخيم التي تبنى لأنها مفروضة بتعليمات معينة من الجانب السعودي".
وأشار إلى اختيار الوزارة مساكن في منى تبعد 650 مترا عن مكان رمي الجمرات.
وبين أن مقاطع الفيديو التي انتشرت العام الماضي في موسم الحج ليس من قبل حجاج تابعين لوزارة الأوقاف، مشيراً إلى أن منهم يحمل وثيقة زيارة واستغلها لأداء فريضة الحج وهي مخالفة وممنوعة لتعاليم الحج في السعودية، موضحاً أن عددا كبيرا منهم يأتي لخيم الحجاج الأردنيين وهذا يزيد الضغط عن المساحة.
وختم أن المساحة المقررة لنا تستوعب 12.500 حاج مع عرب 48، وأنه في حال انضمام الحجاج غير التابعين لوزارة الأوقاف يزيد الضغط ويقلل المساحة المتاحة للحاج الأردني.
وقال الخلايلة خلال استضافته عبر التلفزيون الأردني، إن لدى وزارة الأوقاف قسيمة تبّين طريقة صرف كل دينار يدفعه الحاج وأين يذهب هذا المبلغ، سواء أجرة الحافلة وتكلفة "الفيزا" أو الرسوم على الحدود وتذكرة الطائرة وسكن منى وعرفات ومكة والمدينة المنورة، وأجرة النقل ووجبات الطعام، وثمن الهدي.
ونفى أن تحقيق الوزارة أرباحاً من موسم الحج، حيث تتقاضى الوزارة على كل حاج 80 دينارا رسوم إدارية، مضيفاً أن الوزارة دعمت موسم الحج الماضي 300 ألف دينار صرفت لتحسين وزيادة راحة الحاج.
وأوضح أن الوزارة تستأجر 15 حافلة ترافق الحجاج مع وجود بعثة طبية عددها 49 ما بين طبيب وممرض محملين بأدويتهم ومعداتهم.
وأشار إلى أن بعثة الحج الأردنية من أفضل بعثات الحج لما تقدمه للحاج من خدمة، حيث تقدم الوزارة وجبتين إفطار وعشاء، مؤكداً على وجود بوفيه مفتوح بكل خيمة للحجاج الأردنيين، وخيم من نوع جديد تستخدم لأول مرة تحتوي على تكييف مركزي، مشيرا إلى أنه تم الاتفاق على توفير دورة مياه لكل خمسين حاج وهذا لأول مرة.
ونوه إلى أن منى منطقة صغيرة ولا تتسع لحجاج العالم، وأن هناك بعض الدول تأتي بحجاجها على فترتين لتخفيف الزحام، مضيفاً أنه تم تخصيص مساحة محددة في منى "وليس لدينا خيار كبير في الخيم التي تبنى لأنها مفروضة بتعليمات معينة من الجانب السعودي".
وأشار إلى اختيار الوزارة مساكن في منى تبعد 650 مترا عن مكان رمي الجمرات.
وبين أن مقاطع الفيديو التي انتشرت العام الماضي في موسم الحج ليس من قبل حجاج تابعين لوزارة الأوقاف، مشيراً إلى أن منهم يحمل وثيقة زيارة واستغلها لأداء فريضة الحج وهي مخالفة وممنوعة لتعاليم الحج في السعودية، موضحاً أن عددا كبيرا منهم يأتي لخيم الحجاج الأردنيين وهذا يزيد الضغط عن المساحة.
وختم أن المساحة المقررة لنا تستوعب 12.500 حاج مع عرب 48، وأنه في حال انضمام الحجاج غير التابعين لوزارة الأوقاف يزيد الضغط ويقلل المساحة المتاحة للحاج الأردني.
تابعوا الوقائع على 
